منتديات جوهرة سوفت - Jawhara-Soft Forums منتديات جوهرة سوفت - Jawhara-Soft Forums

العودة   منتدى التعليم التونسي (Jawhara-Soft) > التعليم و الثقافة > خواطر و مقالات أدبيّة
خواطر و مقالات أدبيّة بخفق الورق و رحابة الحرف نرتقي إلى أكوان الرحابة .. قصة ، شعر ، فلسفة ، خواطر و مقالات أدبيّة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-12-16, 22:25 رقم المشاركة : 1



No صوت الآذان أصبح سبب إزعاج في هذا الزّمان...


صوت الآذان أصبح سبب إزعاج في هذه الأيّام
مستشارة تونسية تطلب خفض صوت الآذان وتعتبر ارتفاع الصّوت ازعاج للنّاس و وزير الشؤون الدينية يعتبر ارتفاع الصوت تلوث صوتي !!



[ame]http://www.facebook.com/video/video.php?v=126802174049492[/ame]


لكم التّعليق...و لكم الكلمة...
أمّا أنا فسأكتفي
بـــ


لا حول و لا قوّة إلاّ بالله.





  رد مع اقتباس
قديم 2010-12-17, 02:34 رقم المشاركة : 2

افتراضي


"سيماتهم على وجوههم من أثر السجود" !

أرجو أن لا تكتم الأفواه بخصوص هذا الموضوع..






  رد مع اقتباس
قديم 2010-12-17, 16:47 رقم المشاركة : 3

افتراضي


بسم الله الرحمان الرحيم و الصلاة والسلام على أشرف خلق الله سيدنا محمد.
تعجبنا و نددنا بقرارت أوروبية بخفض صوت الآذان و لكن ها نحن نشاهد آراء "مستشارة" في خصوص الآذان. و أنا متأكد أنها لا تمثل كامل الشعب و لكن تمثل نفسها وحدها . اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا.
أما بالنسبة لأخي حسام فعن أي أفواه تتحدث؟؟ إذا كان هذا رد "وزير الشؤون الدينية" اللذي هو الشخص الأول اللذي كان حري به الرد عن هذه المرأة فعلى الدنيا السلام.



  رد مع اقتباس
قديم 2010-12-17, 17:02 رقم المشاركة : 4

Icon4


الغريب في الامر ' مستشارة ' + ' وزير '

لا حول و لا قوّة إلاّ بالله.





  رد مع اقتباس
قديم 2010-12-17, 17:38 رقم المشاركة : 5

افتراضي


رد وجدته على الفايسبوك أرجو أن تروه لأنه يلخص رأيي الإنسان التونسي المسلم الواعي:
[ame]http://www.facebook.com/video/video.php?v=131951916865046&ref=mf[/ame]
ولمن يريد مزيد التعرف على نظرية نعوم تشومسكي(صحيح أنها طويلة ولكن انصحكم بقراءنها فستستفيدون منها في حياتكم العملية)
اقتباس:
تناقلت عدّة مواقع عالميّة في الأيّام الأخيرة قائمة أعدّها المفكّر الأمريكي نعوم تشومسكي واختزل فيها الطّرق التي تستعملها وسائل الإعلام العالميّة للسيطرة على الشّعوب عبر وسائل الإعلام في 10 استراتيجيّات أساسيّة. وبما أنّ نظريّة المؤامرة تلقى رواجا كبيرا لدى شبابنا فقد رأيت أنّه سيكون من الأنفع لي ولهم أن نطّلع على تحليل لمفكّر بوزن نعوم تشومسكي بدلا عن مشاهدة مقاطع الفيديو الطّفوليّة التي تنتشر على فايسبوك والتي بلغت من السّخافة حدّا يجعل ضررها أكثر من نفعها. لم أجد المقال باللغة العربيّة فرأيت أن أقوم بترجمته ونشره على المتنوشة حتّى يتسنّى لزوّارنا الاطّلاع عليه والاستفادة منه، وسأقوم إن شاء الله بترجمة بعض المقالات الأخرى كلّما سمح الوقت بذلك. أرجو لكم قراءة طيّبة.
(1) استراتيجيّة الإلهاء: هذه الاستراتيجيّة عنصر أساسي في التحكّم بالمجتمعات، وهي تتمثل في تحويل انتباه الرّأي العام عن المشاكل الهامّة والتغييرات التي تقرّرها النّخب السياسية والإقتصاديّة، ويتمّ ذلك عبر وابل متواصل من الإلهاءات والمعلومات التافهة. استراتيجيّة الإلهاء ضروريّة أيضا لمنع العامة من الإهتمام بالمعارف الضروريّة في ميادين مثل العلوم، الاقتصاد، علم النفس، بيولوجيا الأعصاب و علم الحواسيب. "حافظ على تشتّت اهتمامات العامة، بعيدا عن المشاكل الاجتماعية الحقيقية، واجعل هذه الاهتمامات موجهة نحو مواضيع ليست ذات أهمية حقيقيّة. اجعل الشعب منشغلا، منشغلا، منشغلا، دون أن يكون له أي وقت للتفكير، وحتى يعود للضيعة مع بقيّة الحيوانات." (مقتطف من كتاب أسلحة صامتة لحروب هادئة)
(2) ابتكر المشاكل ... ثم قدّم الحلول: هذه الطريقة تسمّى أيضا "المشكل - ردّة الفعل - الحل". في الأول نبتكر مشكلا أو "موقفا" متوقــَعا لنثير ردّة فعل معيّنة من قبل الشعب، و حتى يطالب هذاالأخير بالإجراءات التي نريده أن يقبل بها. مثلا: ترك العنف الحضري يتنامى، أو تنظيم تفجيرات دامية، حتى يطالب الشعب بقوانين أمنية على حساب حرّيته، أو: ابتكار أزمة مالية حتى يتمّ تقبّل التراجع على مستوى الحقوق الإجتماعية وتردّي الخدمات العمومية كشرّ لا بدّ منه.
(3) استراتيجيّة التدرّج: لكي يتم قبول اجراء غير مقبول، يكفي أن يتمّ تطبيقه بصفة تدريجيّة، مثل أطياف اللون الواحد (من الفاتح إلى الغامق)، على فترة تدوم 10 سنوات. وقد تم اعتماد هذه الطريقة لفرض الظروف السوسيو-اقتصاديّة الجديدة بين الثمانينات والتسعينات من القرن السابق: بطالة شاملة، هشاشة، مرونة، تعاقد خارجي ورواتب لا تضمن العيش الكريم، وهي تغييرات كانت ستؤدّي إلى ثورة لو تمّ تطبيقها دفعة واحدة.
(4) استراتيجيّة المؤجّــَـل: وهي طريقة أخرى يتم الإلتجاء إليها من أجل اكساب القرارات المكروهة القبول وحتّى يتمّ تقديمها كدواء "مؤلم ولكنّه ضروري"، ويكون ذلك بكسب موافقة الشعب في الحاضر على تطبيق شيء ما في المستقبل. قبول تضحية مستقبلية يكون دائما أسهل من قبول تضحية حينيّة. أوّلا لأن المجهود لن يتم بذله في الحين، وثانيا لأن الشعب له دائما ميل لأن يأمل بسذاجة أن "كل شيء سيكون أفضل في الغد"، وأنّه سيكون بإمكانه تفادي التّضحية المطلوبة في المستقبل. وأخيرا، يترك كلّ هذا الوقت للشعب حتى يتعوّد على فكرة التغيير ويقبلها باستسلام عندما يحين أوانها.
(5) مخاطبة الشعب كمجموعة أطفال صغار: تستعمل غالبية الإعلانات الموجّهة لعامّة الشعب خطابا وحججا وشخصيات ونبرة ذات طابع طفولي، وكثيرا ما تقترب من مستوى التخلّف الذهني، وكأن المشاهد طفل صغير أو معوّق ذهنيّا. كلّما حاولنا مغالطة المشاهد، كلما زاد اعتمادنا على تلك النبرة. لماذا؟ "إذا خاطبنا شخصا كما لو كان طفلا في سن الثانية عشر، فستكون لدى هذا الشخص إجابة أو ردّة فعل مجرّدة من الحسّ النقدي بنفس الدرجة التي ستكون عليها ردّة فعل أو إجابة الطفل ذي الإثني عشر عاما." (مقتطف من كتاب أسلحة صامتة لحروب هادئة)
(6) استثارة العاطفة بدل الفكر: استثارة العاطفة هي تقنية كلاسيكية تُستعمل لتعطيل التّحليل المنطقي، وبالتالي الحسّ النقدي للأشخاص. كما أنّ استعمال المفردات العاطفيّة يسمح بالمرور للاّوعي حتّى يتمّ زرعه بأفكار، رغبات، مخاوف، نزعات، أو سلوكيّات.
(7) إبقاء الشّعب في حالة جهل وحماقة: العمل بطريقة يكون خلالها الشعب غير قادر على استيعاب التكنولوجيات والطّرق المستعملة للتحكّم به واستعباده. "يجب أن تكون نوعيّة التّعليم المقدّم للطبقات السّفلى هي النوعيّة الأفقر، بطريقة تبقى إثرها الهوّة المعرفيّة التي تعزل الطّبقات السّفلى عن العليا غير مفهومة من قبل الطّبقات السّفلى" (مقتطف من كتاب أسلحة صامتة لحروب هادئة)
(8) تشجيع الشّعب على استحسان الرّداءة: تشجيع الشّعب على أن يجد أنّه من "الرّائع" أن يكون غبيّا، همجيّا و جاهلا
(9) تعويض التمرّد بالإحساس بالذنب: جعل الفرد يظنّ أنّه المسؤول الوحيد عن تعاسته، وأن سبب مسؤوليّته تلك هو نقص في ذكائه وقدراته أو مجهوداته. وهكذا، عوض أن يثور على النّظام الإقتصادي، يقوم بامتهان نفسه ويحس بالذنب، وهو ما يولّد دولة اكتئابيّة يكون أحد آثارها الإنغلاق وتعطيل التحرّك. ودون تحرّك لا وجود للثورة!
(10) معرفة الأفراد أكثر ممّا يعرفون أنفسهم: خلال الخمسين سنة الفارطة، حفرت التطوّرات العلميّة المذهلة هوّة لا تزال تتّسع بين المعارف العامّة وتلك التي تحتكرها وتستعملها النّخب الحاكمة. فبفضل علوم الأحياء، بيولوجيا الأعصاب وعلم النّفس التّطبيقي، توصّل "النّظام" إلى معرفة متقدّمة للكائن البشري، على الصّعيدين الفيزيائي والنّفسي. أصبح هذا "النّظام" قادرا على معرفة الفرد المتوسّط أكثر ممّا يعرف نفسه، وهذا يعني أنّ النظام - في أغلب الحالات - يملك سلطة على الأفراد أكثر من تلك التي يملكونها على أنفسهم.






أرجو أن يتواصل النقاش
سلام




  رد مع اقتباس
قديم 2010-12-17, 19:43 رقم المشاركة : 6

افتراضي






[ame]http://www.facebook.com/video/video.php?v=125795337484383[/ame]




  رد مع اقتباس
قديم 2010-12-17, 20:27 رقم المشاركة : 7

افتراضي


قال أحدهم مازحا :

"تونس و اليابان باش يعملو تقنية معا بعضهم ، باش يردو الآذان بل vibreur"

ـــــــــــــــــــــــــ

طيّب ، أولا ، سؤال يطرح نفسه :

لماذا تم تمرير هذه القضية ، عبر الإعلام ؟ رغم أنه من المؤكد أن الجلسة كانت مسجلة مسبقا ، بعد مراجعتها كذلك العديد من المرات ، و من المؤكد كذلك أنه تم استعمال المقص.

و لكن لماذا هذه النقطة بالذات ، بعد مرورها بجميع مراحل المراقبة ، تم تمريرها عبر تلفزة وطنية ليراها الجميع ؟؟

أظن أن هذه النقطة أخطر من القضية نفسها !





  رد مع اقتباس
قديم 2010-12-17, 20:31 رقم المشاركة : 8

افتراضي


لا حول و لا قوّة إلاّ بالله.

نحن في زمن اصبح الاذان فيه ........ مصدر ازعاج.............




  رد مع اقتباس
قديم 2010-12-17, 23:55 رقم المشاركة : 9

Frown


أقلٌ حاجة يحسٌ بها المسلم وقت سماع صوت الأذان
هي الطمأنينة و الرٌخاء و الرٌاحة ... ( سبحان الله إحساس لا شعوري )

------------------------

فأستغرب كيف يمكن أن يصدر موقف كهذا الموقف بأنٌ صوت الاَذان
أصبح يشكٌل مصدر إزعاج !!! و ممن !!! من مسلم و مسلمة !!!
و الله لشيء يؤسف و يحرج ..

-------------------------

ما عساني أقول إلٌا لا حول و لا قوٌة إلٌا بالله العليٌ العظيم
نفوٌض الأمر لله هو الأقوى






  رد مع اقتباس
قديم 2010-12-18, 08:51 رقم المشاركة : 10

افتراضي


لا حول ولا قوة الا بالله

هذه هي علامات الساعة في هذا الزمان الهاوي

ولكن لن يفعلو شيئا فانهم في ظلالة

ربي يهدي الجميع







  رد مع اقتباس
قديم 2010-12-18, 11:13 رقم المشاركة : 11

افتراضي


شنيا رايكم ثما تجاوب مع المخلوقه هاذي
اليوم استاذة المدنية قالت ان لها الحق في ما قالت و ان من حقها التعبير عن رأيها كما قالت انها ايضا متضررة من الآذان في الصباح
الغريب في الامر ان الاستاذة متدينة و قالت ان صوت الآذان يزعجها
انا اسكن بجوار هذا المسجد تحديدا و لا يوجد اي مصدر للقلق




  رد مع اقتباس
قديم 2010-12-18, 11:42 رقم المشاركة : 12

افتراضي


أكيد ستلقى تجاوب من أصحاب النفوس الضعيفة و "الطبالة" !!

تخيلوا أن هذا صار في دولة عربية أخرى !

ماذا سيحدث حسب رأيكم ؟






  رد مع اقتباس
إضافة رد


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:43


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة 2010-2023 © منتديات جوهرة سوفت