موضوع موحد : آخر الأخبار و الإكتشافات الطبية

أهلا و سهلا بكلٌ الأخوة منتدى العلوم الطبية

[IMG]http://*****************/4/1116954548.png[/IMG]

موضوع موحد : آخر الأخبار و الإكتشافات الطبية

[IMG]http://*****************/4/1116954548.png[/IMG]

نظرا لتعدد المواضيع المتعلقة بآخر الأخبار الطبية و الصحية و التي تتعدد يوميا ,تجدون هنا كل البحوث و الأخبار الطبية الجديدة في هذا الموضوع المتجدد و مفتوح للجميع
نرجوا و نتمنى لكم المتعة و الإستفادة .

[IMG]http://*****************/4/1116954548.png[/IMG]

التعرّض الكيميائي قد يؤثر سلبا على نمو ثدي الفتيات

[IMG]http://*****************/4/1116954548.png[/IMG]

نظرت دراسة حديثة في تأثير تعّرض القوارض للمواد الكيميائية عندما يكونوا في الرحم ذلك أن نمو الثدي وطريقة انتشار السرطان في الجسم متشابهان لدى الإنسان والفئران.

وأظهرت الدراسة أنه ولدى التعرّض لمواد كيميائية نشيطة هورمونياً على مثال المبيدات ومادة bisphenol A الموجودة في آلاف الأصناف من المواد البلاستيكية المستعملة يومياً, لم تنمو الغدد الثديية بشكل طبيعي وتأثر على تطوّر الثدي.

وكتب الفريق الذي تقوده جوليا برودي من معهد Silent Spring Institute في ماساتشوستس : "يتطور الثدي طيلة فترة من الزمن علماً أن قابلية التأثر تبدأ من الرحم وتمتد إلى أولى مراحل الحمل". وأضاف الفريق أن جرعات أقل من الكيميائيات كانت كافية لتؤثر على نسيج الثدي الحساس بالمقارنة مع أماكن اخرى من الجسم.

[IMG]http://*****************/4/1116954548.png[/IMG]

"من غير المحتمل" ان يسبب الهاتف المحمول سرطان المخ

[IMG]http://*****************/4/1116954548.png[/IMG]

خلصت دراسة لمعهد ابحاث السرطان الى ان هناك ادلة كثيرة على عدم وجود علاقة بين الهاتف المحمول وسرطان المخ.



واشارت الدراسة الى انه رغم الزيادة الهائلة في معدلات استخدام الهواتف المحمولة في العالم الا انه لم تسجل زيادة كبيرة في نسبة الاصابة بالمرض.




كذلك اشار تقرير المعهد الى بعض الثغرات في العديد من الدراسات الى اشارت الى وجود علاقة.



وقبل عدة اسابيع اعلنت منظمة الصحة العالمية ان الهواتف المحمولة "ربما كانت مسببة للسرطان".



وقررت الهيئة الدولية لابحاث السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية وضع الهواتف المحمولة في خانة التصنيف مع القهوة، حيث لا يمكن نفي ان هناك علاقة وان لم يمكن اثبات تلك العلاقة.



وكانت اكبر دراسة حول تلك العلاقة هي "انترفون" التي شملت المقارنة بين 2708 شخص مصابين بسرطان المخ وعدد مماثل سليم.



وخلصت الدراسة الى ان مستخدمي الهاتف المحمول اقل عرضة للاصابة بسرطان المخ، لكن المستخدمين الاشداء اكثر عرضة للاصابة.



وقال البروفيسور انتوني سويردلو من معهد ابحاث السرطان ان هناك احتمال لبيانات خاطئة حين يجيب مرضى سرطان المخ عن اسئلة حول استخدامهم للهاتف.



فقد ذكر 10 مرضى انهم يقضون اكثر من 12 ساعة يوميا على الهاتف.



واضاف انه في غضون 20 عاما زاد معدل استخدام الهاتف المحمول من عدد قليل الى 4.6 مليار مستخدم في انحاء العالم.



في الوقت نفسه لا تبد هناك ادلة في الدول الغربية على "زيادة في معدلات الاصابة بسرطان المخ".



ويعترف التقرير بان هناك بعض الشكوك، اذ تعرضت الدراسات للعلاقة استنادا الى استخدام لمدة 10 الى 15 سنة، ويظل هناك احتمال ان الاستخدام لمدة اطول ربما يسبب السرطان.



الا ان البروفيسور سويردلو يقول انه لو كانت نتائج الدراسات حول الاستخادم لمدة اطول مثل النتائج الحالية فان وجود علاقة "يصبح ابعد احتمالا".



وقالت د. جوانا اوينز من مؤسسة ابحاث السرطان البريطانية : "ليست لدينا بيانات بعد عن استخدام الهواتف المحمولة لفترات طويلة، ولا عن تاثيرها على الاطفال لذا ربما من الافضل ان نشجع الاطفال على تقليل الاستخدام".

[IMG]http://*****************/4/1116954548.png[/IMG]

الرضاعة الطبيعية لا تمنع أعراض التصلب اللويحي


[IMG]http://*****************/4/1116954548.png[/IMG]

نيويورك / أظهرت دراسة إيطالية جديدة، أن الرضاعة الطبيعية قد لا تحمي الأمهات المصابات بالتصلب اللويحي المتعدد، وهو أحد أمراض المناعة الذاتية التي تصيب الجهاز العصبي المركزي.

وذكرت التقارير، أن باحثين في جامعة "فلورنس" لم يجدوا أي دعم لدراسات سابقة ربطت بين الرضاعة الطبيعية وانخفاض وقع مرض التصلب اللويحي على الأمهات.

إلا أن العلماء وجدوا أن النساء اللواتي تعانين من اشتداد المرض يملن إلى عدم الإرضاع، ما يقود إلى نتيجة أن بعض الأمهات المرضعات عانين من انتكاسات أقل بكل بساطة بسبب أنهن كن أكثر صحة.

وقال الباحث المسؤول عن الدراسة إميليو بورتاشيو إنه "ينبغي عدم التشجيع على الرضاعة الطبيعية كعامل واق من دون تقييم دقيق لوضع المريضة". وأضاف أن نتائج الدراسة مهمة بسبب فقدان الإجماع على ضرورة نصح المريضة بعدم الإرضاع كي تستأنف العلاج بعد الولادة فوراً .

[IMG]http://*****************/4/1116954548.png[/IMG]

التخصيب خارج الرحم قد يصيب الجنين ب
متلازمة الداون

[IMG]http://*****************/4/1116954548.png[/IMG]

يقول الأطباء إن العقارات المستخدمة في التخصيب المختبري خارج الرحم تزيد من فرص ولادة الجنين بعارض دوان. وفي حال لجوء امرأة متقدمة نسبيا في العمر لهذا الأسلوب، فهي ترفع كثيرا من فرص حدوث هذا الاحتمال. لكنهم يضيفون أن هذا الأمر غير مؤكد الآن وبحاجة الى مزيد من البحوث.
ومعروف على نطاق واسع أن فرص الإصابة بهذا العارض ترتبط بسن الأم وتتزايد بشكل خاص مع تجاوزها الخامسة والثلاثين. على أن باحثين بريطانيين أخذوا عينة من 34 امرأة لجأن الى التخصيب الخارجي ووجدوا أن العقارات المستخدمة لتحفيز المبيض تربك التركيبة الوراثية للبويضات خاصة وسط النساء المتقدمات نسبيا في العمر.

وقدم الباحثون نتائجهم هذه أمام مؤتمر «مؤسسة التكاثر البشري علوم الأجنة الأوروبية» السنوي في السويد وجاء فيها، وفقا لما نقله فضائية «بي بي سي» الإخبارية: «أبحاثنا تشير الى أن تحفيز المبيض قد يتسبب في إنتاج بويضات مشوهة من الناحية الوراثية. ونحن نعلم الآن أن من شأن العقاقير المستخدمة في التخصي
ب المختبري أن يكون لها الأثر نفسه. ومع هذا فإن بحوثنا في بدايتها ونحتاج حاليا الى مزيد من الوقت لتأكيد اعتقادنا هذا».

وأضاف العلماء أن هذا الخلل الوراثي في البويضات قد يأتي بمواليد مصابين بمتلازمة الداونأو تشوهات خلقية أو عقلية أخرى.
وقالوا إنه في حال تأكد شكوكهم فسيتعيّن على الأطباء توخي أقصى درجات الحذر في اللجوء الى التخصيب الخارجي. وهم يعتقدون أن أبحاثهم قد تساعد أيضا في إقناع النسوة المتقمات نسيبيا في السن باستخدام بويضات من نسوة أخريات أحدث سنا بدلا من بويضاتهن في حال كان التخصيب الخارجي هو البديل الوحيد أمامهن.
وقال خبير التخصيب ستيوارت ليفيري: «نشهد زيادة هائلة في حالات النساء اللائي يلجأن للتخصيب المختبري وهن في أعمار متقدمة لأن أسلوب الحياة العصرية يجبرهن على تأخير الولادة. وكنا نعتقد في السابق أن اتقدم في العمر وحده هو المسؤول عن الإصابة بمتلازمة الداونأو بعلل أخرى. وما يظهره هذا البحث الجديد هو أن الأمر يمكن أن يُعزى أيضا لنوع العقاقير المستخدمة في التخصيب الخارجي».

احتمالات الإصابة بمتلازمة الداونتبعا لعمر الأم:

* في سن 20 عاما: 1 في كل 1500 مولود
* في سن 25 عاما: 1 في كل 1300 مولود
* في سن 35 عاما: 1 في كل 350 مولودا
* في سن 40 عاما: 1 في كل 100 مولود
* في سن 45 عاما: 1 في كل 30 مولودا

[IMG]http://*****************/4/1116954548.png[/IMG]

لإيبوبروفين والأسبرين يسببان عدم انتظام بدقات القلب

[IMG]http://*****************/4/1116954548.png[/IMG]

سبق وأن تم ربط مضادات الالتهاب التي تتوفر في المتاجر الكبيرة والصيدليات بخطر الإصابة بنوبات قلبية وبسكتات دماغية. وحسب صحيفة التلغراف أظهرت دراسة جديدة للمرة الأولى ارتباطاً بين العقاقير والرجفان الأذيني المعروف بقلة انتظام دقات القلب. ويشار إلى أن الحالة أكثر شيوعاً من السكتة القلبية والدماغية وترتبط بخطر تطوير هذين النوعين من السكتة على المدى الطويل. وفحص الخبراء سجلات 32602 مريض يعاني من الرجفان الأذيني ما بين عامي 1999 و2009 وقارنوا كل سجل بسجل 10 مرضى تم انتقاؤهم عشوائياً.

وإن الأشخاص الذين بدأوا مؤخراً باستعمال المضادات للالتهاب اللاستيرويدية التي تتضمن الإيبوبروفين والأسبيرين يعانون من الرجفان الأذيني بنسبة %40 أكثر من غيرهم. وإن الأشكال الجديدة للعقاقير المعروفة بمثبطات COX-2 تم ربطها بخطر إصابة بنسبة %70 لدى المستخدمين الجدد أكثر من غيرهم.وقد كشف
ت الدراسة أن الأشخاص الأكبر سناً هم الأكثر تعرضاً لخطر الإصابة إثر استخدام العقاقير علماً أن المرضى الذين يعانون من مرض الكلى

المزمن والتهاب المفاصل الرثياني هم أكثر عرضة للإصابة بالسكتة الدماغية والقلبية عندما يبدأون باستخدام مثبطات COX-2. ويذكر أن الخطر كان أخف لدى المرضى الذين يستعملون

العقاقير منذ أكثر من شهرين ذلك أن الأشخاص الذين كانوا قابلين للإصابة بالمرض يرجح أن يعانوا من العوارض في وقت مبكر.


ولا بد من التنويه إلى أن البحث الذي تم نشره في صحيفة British Medical Journal تم إجراؤه عبر استخدام السجلات الطبية الدانماركية في مستشفى Aarhus University Hospital. ويزعم الباحثون أن الدراسة تشكل دليلاً إضافياً على أنه يجب إضافة الرجفان الأذيني على مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية عندما يتم وصف مضادات الالتهاب اللاسترويدية.

[IMG]http://*****************/4/1116954548.png[/IMG]

علماء يبتكرون شبكة لمساعدة مرضي القلب

[IMG]http://*****************/4/1116954548.png[/IMG]

- ابتكر علماء شبكة خاصة تساعد المرضى المصابين بأمراض القلب على التغلب على ا
لمرض حال تعرضهم لأزمات قلبية، حيث تعمل الشبكة التي ابتكرها باحثون سويسريون على تنشيط القلب لضخ المزيد من الدم الى الجسم.

واكد الباحثون أن في المعتاد أن فشل القلب حالة مرضية مزمنة قد تؤثر على الشق الأيسر أو الشق الأيمن من القلب أو الشقين معا. وبما أن القلب قد فقد خاصية ضخ الدم فان الدم يتجمع في أعضاء أخرى، في الجسم، مثل الكبد أو الجهاز الهضمي والأطراف، وهو ما يعنى فشل وصول الاكسجين المحمول في الدم إلى باقي أجزاء الجسم ما يتسبب في تدميرها.
ويتم تثبيت الشبكة على الأجزاء المريضة من القلب (بطيني القلب الأيمن والأيسر) لتنشيطه على ضخ الدماء مجدداً، ويتم وضعها عن طريق عملية جراحية، وتعمل هذه الشبكة على زيادة حركة انقباض القلب لإعادة ضخ الدماء مرة اخرى للجسم.

[IMG]http://*****************/4/1116954548.png[/IMG]
نوع جديد من الطماطم يكافح الشيخوخة وأمراض القلب

[IMG]http://*****************/4/1116954548.png[/IMG]

روما: أعلن اتحاد المزارعين في إيطاليا "كولديريتي" عن طرح نوع جديد من الطماطم في السوق المحلية في غضون أيام يساعد في التغلب على مظاهر الشيخوخة وغيرها من الأمراض.
وأشار الاتحاد خلال كشفه عن المنتج إلى أن النوع الجديد هو نتاج طبيعي، تمت زراعته في ايطاليا ويحتوى على مادة "الليكوبين" ثلاث مرات أعلى من أصناف الطماطم التي تباع للاستهلاك الطازج، وأعلى بنسبة 58% من تلك المهجنة.
وأكد الاتحاد أنه وفقاً لدراسات علمية عديدة، فقد ثبتت فعالية المادة المضادة للأكسدة في مكافحة الشيخوخة، وفي الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية وسرطان البروستاتا، طبقاً لما ورد بـ"وكالة الأنباء القطرية".
وأوضح سيرجيو ماريني رئيس اتحاد المزارعين، أن هذا النجاح إيطالي 100%، وجاء نتيجة لتجربة أجريت في الحقول الوطنية في جميع المراحل من زراعتها وتصنيعها وبيعها من قبل التعاونيات وقطاع الطماطم باتحاد المزارعين.
وأضاف أن التجربة تمت دون استخدام الكائنات المعدلة وراثياً، وأن النوع الجديد من الطماطم يبلغ حجمه حوالي70 جراماً، وله شكل دائري وقشرة ملساء وأكثر احمراراً، ويتمتع بطعم أطيب بكثير من الطماطم العادية.

[IMG]http://*****************/4/1116954548.png[/IMG]

صعوبة النوم لدى المسنين سببه اختلال الساعة الدماغية

[IMG]http://*****************/4/1116954548.png[/IMG]

واشنطن- وجد باحثون أميركيون أن التراجع في دقة الساعة الدماغية المرتبط بالتقدم في السن قد يكون السبب وراء صعوبة النوم والتكيّف مع التغييرات في الوقت لدى المسنين.

وقال الباحثون بجامعة "كاليفورنيا" في لوس انجلوس إن دراستهم للساعة الدماغية المعروفة بنواة التأقلم، تظهر نمطاً مهماً بالنشاط الإيقاعي الذي يبدأ بالتراجع في منتصف العمر.

وتضبط الساعة الدماغية دورة النوم والاستيقاظ عند البشر والثدييات، وكثيراً من العمليات الإيقاعية وغير الإيقاعية بالجسم.

وقال جين بلوك المشارك بالدراسة إن "للعمر تأثيراً عميقاً على التوقيت الإيقاعي للجسد.. ومن الواضح جداً أن الأنظمة الإيقاعية عند الحيوانات تبدأ بالتراجع مع التقدم بالسن، وللإنسان مشاكل كبيرة تتعلق بنوعية النوم لدى تقدمه في السن أيضاً، وصعوبة في التأقلم مع التغييرات بالوقت".

وأضاف أن هناك تغييراً حقيقياً في دورة النوم والاستيقاظ عند المسنين.

وأشار الباحث كريستوفر كولول إن هناك عدداً كبيراً من الأشخاص فوق 65 عاماً من العمر يتناولون بشكل منتظم أدوية مساعدة على النوم، لكن آثار هذه الأدوية على مدى السنوات مازال غير معروف.

[IMG]http://*****************/4/1116954548.png[/IMG]

منظمة الصحة العالمية : ثلث سكان العالم مصاب بالتهاب الكبد



[IMG]http://*****************/4/1116954548.png[/IMG]

جنيف (رويترز) - قالت منظمة الصحة العالمية يوم الثلاثاء إن حوالي ثلث سكان العالم أو ما يعادل ملياري شخص أصيبوا بعدوى التهاب الكبد الذي يقتل حوالي مليون شخص سنويا.

وحذرت المنظمة التابعة للامم المتحدة من انه برغم أن معظم الذين يحملون فيروس التهاب الكبد لا يعرفون ذلك الا انهم يمكن ان ينقلوه الى اخرين دون علم في أي وقت في حياتهم ويمكن أن تودي الاصابة بحياتهم او تؤدي الى عجزهم.

وقال ستيفن ويرسما خبير التهاب الكبد بمنظمة الصحة العالمية في مؤتمر صحفي "هذا مرض مزمن في كل انحاء العالم لكن للاسف هناك القليل جدا من الوعي بحجمه حتى لدى صناع السياسات الصحية."
ويمثل المؤتمر أول يوم عالمي لمكافحة التهاب الكبد دعت اليه الامم المتحدة لرفع مستوى الوعي بهذا المرض الفيروسي الذي ينتشر بشكل كبير عن طريق تلوث المياه والغذاء والدم والمني وغيرها من سوائل الجسم.

وقال ويرسما ان المرض الذي يضم خمسة فيروسات رئيسية أنزل "أضرارا مذهلة" على نظم الرعاية الصحية في جميع أنحاء العالم ومن المحتمل أن يتسبب في أوبئة فضلا عن كونه السبب الرئيسي في تليف وسرطان الكبد.

ومن الفيروسات الخمسة التي يطلق عليها (ايه وبي وسي ودي واي) تقول وثيقة جديدة لمنظمة الصحة العالمية ان فيروس (بي) هو الاكثر شيوعا ويمكن أن ينتقل عن طريق الامهات للاطفال عند الولادة أو في مرحلة الطفولة المبكرة وكذلك من خلال الحقن الملوثة أو حقن تعاطي المخدرات.

وتقول منظمة الصحة العالمية ان فيروس (اي) الذي ينتقل عن طريق الماء أو الطعام الملوث هو سبب شائع لتفشي هذا المرض في البلدان النامية ويلاحظ على نحو متزايد في الاقتصادات المتقدمة.

وتقول المنظمة ان لقاحات فعالة جرى تطويرها لمكافحة فيروس (ايه) وفيروس (بي) ويمكن أن تستخدم أيضا لمكافحة فيروس (دي). وقد تم تطوير لقاح التهاب الكبد (اي) لكنه غير متاح على نطاق واسع في حين لا يوجد أي لقاح لفيروس (سي).

وقالت المنظمة ان حملات التطعيم سجلت نجاحا كبيرا في العديد من البلدان حيث تضع 180 دولة بين 193 دولة هي الدول الاعضاء في المنظمة تطعيم الفيروس (بي) ضمن برامج تحصين الاطفال الرضع.
لكن وثيقة المنظمة اعلنت ان هناك حاجة الى القيام بالمزيد للوقاية من المرض أو مكافحته واشارت الى انه من الضروري ضمان اختبار المصابين بالفعل وتقديم الرعاية اللازمة والعلاج دون تأخير.

[IMG]http://*****************/4/1116954548.png[/IMG]

علماء: الذكاء البشري وصل الى أقصاه ولا تطور للدماغ بعد اليوم

[IMG]http://*****************/4/1116954548.png[/IMG]
لندن- حلل علماء بريطانيون تركيبة الدماغ البشري وتوصلوا إلى خلاصة مفادها ان الدماغ البشري وصل على الأرجح إلى طاقته القصوى ولن يتطور بعد اليوم.

وأفادت صحيفة "دايلي مايل" البريطانية انه بعد ابتكار المركبات الفضائية والكومبيوترات والقلوب الاصطناعية وغيرها، يبدو ان الذكاء البشري وصل إلى أقصى حدوده بحيث ان دماغ الإنسان لن يتطور بعد الآن.

ونقلت عن علماء بجامعة كمبردج قولهم انه بعد إجراء دراسة على تركيبة الدماغ والطاقة التي تستهلكها خلاياه، تبين لهم ان قوة الدماغ بلغت ذروتها وبات من المستحيل جسدياً للإنسان أن يصبح أكثر ذكاء.

وزعموا انه حتى يصبح الإنسان أكثر ذكاء يتوجب أن تتوفر بالدماغ البشري كميات إضافية من الطاقة والأوكسجين، وهذا أمر لن يحصل.

وقال بروفيسور البيولوجيا العصبية سايمون لوغلين "أظهرنا انه يتوجب أن تستهلك الأدمغة طاقة حتى تعمل، وهذه المتطلبات تحدد أداءنا".

وقال علماء آخرون ان شبكة الألياف التي تربط مناطق الدماغ المختلفة لا يمكن أن تتحسن أكثر مما هي عليه الآن، ولفتوا إلى ان الشبكة الأفضل موجودة عند الأكثر ذكاء وهي تنقل الرسائل بسرعة كبيرة في الدماغ.

شاب مصري يبتكر علاجا للسكر ولم تلتفت اليه المؤسسات العربية

استطاع الباحث الشاب مصطفى عسكر في العقد الثالث من عمره أن يتوصل لدواء لمرض السكر الذي يعاني منه أكثر من 200 مليون مريض في العالم . ومن خلال تجاربه بالنانو تكنولوجي ، تمكن عسكر من اكتشاف تطبيق ملائم لعلاج مرض السكر ، وبالفعل قام بتجربته على تسعة أشخاص يعانون من المرض ، فكانت النتيجية إيجابية ، وكتب الله لهم الشفاء من خلال علاجه .



يقول عسكر لبوابة الوفد: "بعد نجاح التطبيق في علاج عدد من المرضى، بدأت أعلن عنه ، وأخذت أخاطب الهيئات والشركات المعنية والمؤسسات لدعم المشروع وتنفيذه ، خدمة للبلد والبحث العلمي ثم مكافأة لي كما أردت أن أرى ثمرة مجهودي في حيز التنفيذ والاستفادة ".أضاف"لكن لم يستجب سوى شركات القطاع الخاص ، وكان منهم شركة أدوية ألمانية اشترطت أن يتم تنفيذ المشروع في ألمانيا وباسمها على أن يتم تعويضي بمبلغ من المال ، فرفضت العرض ، لذلك لن أعلن عن تفاصيل المشروع الآن وسأنتظر حتى أسجله كبراءة اختراع باسمي ، بعدها ، سأعاود الكرة في محاولة البحث عن متبن للمشروع دون هضم لحقي أو لحق بلدي ، ولعل الله يصلح الأمور قريبا وتتبنى المؤسسة البحثية في مصر هذا المشروع ".