رفيقتي أين أنتِ بحثت عنكِ ولم أجدك,,
بحثت على كل عناوينك ولم أجد أي خبر يدلني عليكِ
آواااه ماأقسى اللحظات عندما أتصل على هاتفكِ لأرتوي بسماع صوتك وأطمأن نفسي عليكِ
لكن للأسف أجده مفصول,, أشعرحينها بسكين يفصل كل شراييني عن أوردتها,,,
ف بالله عليكِ لم أعد أعلم إلى أين أتوجه,,, إنقطاعك المفاجيء جعلني أشعر بحيرة وقلق دائم:(
هل أنتِ على قيد الحياة ل أُمني النفس بلقياكِ
أم إنتقلت روحك الطاهرة إلى بارئها لأعزي نفسي بفرقاكِ
ف يارب إن كانت على قيدة الحياة إحفظها وقر عيني بلقياها وسلامتها ,,,فكم أحن وأشتاق لها
وإن قبضت روحها ف أربط على قلبي وصبرني على فراقها
بقلمي
اليوم
18/ربيع أول/1435هـ 1 صباحا