منتديات جوهرة سوفت - Jawhara-Soft Forums منتديات جوهرة سوفت - Jawhara-Soft Forums

العودة   منتدى التعليم التونسي (Jawhara-Soft) > التعليم و الثقافة > الأسرة والطفل والطفولة
الأسرة والطفل والطفولة كل ما يتعلق بتربية الطفل والعلاقات الأسرية والديكور والتأثيت والتجهيزات المنزلية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-03-19, 20:45 رقم المشاركة : 1



Icon3 - الصحة النفسية -






- الصحة النفسية -






نقدم في هذا الطرح بإذن الله مجموعة من المفاهيم و المعلومات
حول الصحة النفسية ككل، نسأل الله أن تعمٌ الفائدة به
وأن ينال اهتمام الجميع..






-->> متابعة طيبة <<--

[IMG]http://*****************/9/1123799202.gif[/IMG]





  رد مع اقتباس
قديم 2012-03-19, 20:51 رقم المشاركة : 2

Thread Dot 16 هل الضغوط النفسية تؤثر على الظهر؟




هل الضغوط النفسية تؤثر على الظهر؟





الضغود النفسية تؤثر بشكل كبير على كل عضو فى أعضاء الجسم، كما أن هناك أمراضا كاملة تكون أعراضها الأسباب النفسية، ولكن هل يدخل فى نطاق ذلك أمراض الظهر؟

- يوضح الدكتور عبد العظيم العوادلى، أستاذ الطب الرياضى:

فى بعض حالات إصابات العضلات بالآلام سواء فى الرقبة أو فى الظهر نتيجة لأسباب نفسية، وهذا الألم يشابه ذلك الألم الحقيقى الناتج عن التوتر العضلى، ولكن الاختلاف هو فى أن التوتر العضلى يحدث بسبب الانفعالات الزائدة، وليس بسبب تلف فى أحد الأنسجة أو مكونات الجسم أو نتيجة إحدى الإصابات الرياضية.

ويبين دكتور عبد العظيم أنه عندما يغضب الإنسان أو يحبط وتهبط عزيمته أو يشعر بالخوف فإن الجسم ينتج مواد كيميائية تجعل العضلات مشدودة، مما يجعلها مستعدة للأداء والحركة، وهذه المواد يطلق عليها هرمونات القتا أو الطيران، وبدون هذه الهرمونات ما كان القدماء المصريون يستطيعون العيش فى عام ما قبل التاريخ.

واليوم فإن الجسم يعمل بنفس الطريقة، ولكن العالم اليوم شىء آخر، فالإنسان على الرغم من أنه مازال يشعر بالغضب والخوف إلا أن التوتر العضلى لم يعد بالطول الذى كان فهو يتحرر نتيجة قتال الجار من أجل الطعام أو نتيجة للفرار من وحش ضار مفترس، وعلى الرغم من مرجع المشاعر داخليا، وذلك لأنه لا يوجد نشاط جسمانى أو حركة يمكننا بواسطتها تغيير الأشياء، وتسبب عدم الشعور بالارتياح.

والنتيجة هى أن الإنسان قد يجلس فى عمله أو مكتبة متوترا مستشيطا غضبا نتيجة لخطأ ما ارتكبه أحد الزملاء فى العمل، أو وهو جالس فى السيارة خلف عجلة القيادة نتيجة لخطأ أحد السائقين الآخرين أو نتيجة لتأخره عن العمل نتيجة لازدحام المرور. ومع ذلك فهو غير قادر على التنفيس عن غضبه، ولذلك فهو يجلس محبطا خائب الأمل فيشعر البعض بذلك، وامتلأت نفوسهم بكل هذه المشاعر ولا تزول وبهذا فإن العضلات ستتشنج وتتوتر وتتألم. والتوتر والشد العصبى من ذلك النوع سيؤثر بالطبع على الفرد وعلى حيويته وأدائه وعلى جسمه بطرق مختلفة.

فالبعض يشعر بالأم فى الرقبة، والبعض يتطور ليشمل الكتفين والذراعين، ولكن البعض الآخر قد يشعر بالألم فى أسفل الظهر، وقد يتطور ليمتد للرجلين وقد يؤدى إلى تقلص عضلى يمسك بكل هذه المناطق.

- بقلم د/ عبد العظيم العوادلى-




-->> يتبع...

[IMG]http://*****************/9/1123799202.gif[/IMG]




  رد مع اقتباس
قديم 2012-03-19, 21:01 رقم المشاركة : 3

Thread Dot 16 حالتك النفسية تحدد أمراضك العضوية




حالتك النفسية تحدد أمراضك العضوية





حيرت العلاقة بين النفس والجسد الكثير من العلماء والباحثين منذ القدم، فقد أثبتت الدراسات الحديثة وجود علاقة تبادلية بين النفس والجسد تظهر في صورتين:

-الصورة الأولى:

آلام جسدية نابعة من أسباب نفسية وفشل في التعامل مع الضغوط النفسية بشجاعة، حيث يذهب من يعانون من هذه الاضطرابات إلى الطبيب ويخضعون للفحوصات الطبية، إلا أن نتائج الفحوصات تشير إلى عدم وجود أي خلل عضوي وتكون الأعراض التي يشعرون بها تعبيرا عن آلام نفسية.

ومن الآلام الأكثر انتشارا في هذه الحالات آلام الظهر والمفاصل والجهاز الهضمي وآلام الرأس.

- أما الصورة الثانية:

للعلاقة بين النفس والجسد فتتمثل في أمراض جسدية مزمنة حساسة للوضع النفسي حيث يصبح المرض أكثر تفاقما نتيجة للوضع النفسي السيئ مثل أمراض ارتفاع ضغط الدم والسكري والربو والصداع النصفي.


-أمراض «نفسية – جسدية»:

لا تغفل هذه العلاقة التبادلية البيئة المحيطة بنا وما تحتويه من مشكلات وهموم، حيث تتسبب في ضغوط وأمراض نفسية كثيرة جدا نتيجة للتوتر والقلق والضيق، فأصبح الفرد يواجه مشكلات في كل نواحي الحياة في البيت والعمل والدراسة، وأصبح يندمج في مشكلاته بصورة أعمق ويفكر فيها لدرجة أنها تسبب له الكثير من الأعراض لأمراض ويطلق عليها أمراض «سيكوسوماتية» أي الأمراض «النفس – جسمية».


وهذا ما أكده العديد من الدراسات والأبحاث العلمية حيث توصلت إلى أن الأشخاص الأكثر ميلا للقلق والتوتر والعصبية هم الأكثر تعرضا للإصابة بالأمراض «السيكوسوماتية» التي لا يفلح فيها العلاج الدوائي بقدر ما يفلح العلاج النفسي القائم على التخلص من أسباب التوتر والقلق، وبالتالي فالمريض يصاب أولا بأمراض نفسية ثم تتحول إلى أعراض جسدية.

- والأمراض النفسية لها نوعان من الأعراض:

أولهما أعراض نفسية مثل الشعور الدائم بالضيق والحزن والخوف والقلق والتوتر.

ثانيهما أعراض جسدية تتمثل في فقدان الشهية والصداع وفقدان الوزن أو زيادته، والأرق وأمراض القلب وتصلب الشرايين أو انسدادها، وغير ذلك من الأمراض الخطيرة التي يتسبب فيها سوء الحالة النفسية والمزاجية.

وللأسف لا يكترث الكثيرون بالحالة النفسية ولا يضعون في اعتبارهم أن كل ما يشعرون به من ضيق وهم في النهاية بادرة لأمراض خطيرة تصيب كل إنسان بطريقة مختلفة عن غيره.

والاكتئاب يؤدي إلى الشعور بالضيق والحزن مع تدهور الحالة يوما بعد يوم والشكوى الدائمة من عدم الشعور بطعم الحياة. لذلك ينصح بأنه يجب معالجة الاكتئاب في بدايته حتى لا يتطور بشكل لا يمكن السيطرة عليه .. فالاكتئاب هو رابع سبب للعجز الكلي في العالم وسوف يصبح في المرتبة الثانية في عام 2020 بعد أمراض القلب والأوعية الدموية.

والحالة النفسية السيئة تتسبب في إحداث خلل في كيمياء المخ وهرموناته، وهذا بدوره يؤثر على الجهاز الدوري بجسم الإنسان، كما يؤثر بصورة مباشرة على جهاز المناعة ويكون الجسم أكثر استعدادا لاستقبال الفيروسات والأمراض المختلفة بما في ذلك السرطانات.

كما أن الحياة الجنسية تتأثر أيضا بالحالة المزاجية، لذلك يجب أن يحاول كل شخص زيادة قدرته على التحمل بحيث لا يكون سريع الانفعال أو التأثر سواء على المستوى الشخصي أو العام حتى لا يضر نفسه.

- أمراض الجهاز الهضمي:

هناك علاقة وثيقة بين أمراض الجهاز الهضمي والحالة النفسية. ففي دراسة مؤخرا أثبتت أن 50 في المائة من المصريين يعانون بدرجة من درجات القولون العصبي ومشكلات الجهاز الهضمي.


والجانب الرئيسي في الأمراض «السيكوسوماتية» هو الشعور بأعراض مشابهة للأمراض .. فإذا شعر الإنسان بضيق وحزن قد يصاحبه الشعور بآلام في المعدة واضطرابات في الهضم .. كذلك الأكل له علاقة قوية بشكاوى الجهاز الهضمي خاصة إذا كانت حالة الإنسان النفسية سيئة وتناول أطعمة متبلة أو صعبة الهضم فقد يشكو من آلام أكثر من غيره.

كما أن الشخصيات المتوترة والقلقة دائما هم الأكثر عرضة لأمراض الجهاز الهضمي، وتظهر اضطرابات الجهاز الهضمي التي تسببها الاضطرابات النفسية في صورة سوء هضم والشعور بالامتلاء والانتفاخات والغازات المستمرة، وقد يتطور الأمر إلى الشعور بالرغبة في القيء وفقدان الشهية في بعض الأحيان .. ويشدد د. حسام على ضرورة أن يسير العلاج الدوائي العضوي جنبا إلى جنب مع العلاج النفسي خاصة إذا كانت الاضطرابات الهضمية أساسها نفسي في المقام الأول، فهناك أمراض لا يمكن علاجها إلا عندما يتم السيطرة النفسية على أسبابها، إضافة إلى أن تناول المشروبات المهدئة مثل الينسون والنعناع قد يكون له دور جيد في التخفيف من آلام المعدة الطارئة في بعض الأحيان.

- الأمراض الجلدية:

وفيما يتعلق بتأثر الجلد بالحالة النفسية، فأن الأشخاص سريعي الغضب والأكثر توترا وانفعالا هم الأكثر عرضة للإصابة بالأمراض الجلدية مثل الثعلبة والصدفية والبهاق وحب الشباب، حيث يؤدي الانفعال والغضب إلى حدوث تغيرات هرمونية شديدة تؤثر على الجلد بشكل واضح وملحوظ، لكن لا بد أن يكون الإنسان حاملا لجينات وراثية تجعله أكثر عرضة لتلك الأمراض، وبالتالي ليس كل الأشخاص المتوترين عرضة للأمراض الجلدية إلا إذا كانت لديهم الجينات التي تساعد على ذلك..


نضيف: أيضا سقوط الشعر بشكل زائد عن الحد المعروف فهو يعد إحدى أهم نتائج الحالة النفسية السيئة. وتضيف أنه إذا تحسنت الحالة النفسية قد تخف الأمراض الجلدية من نفسها لكنها ترجع مرة ثانية إذا ساءت الحالة المزاجية مرة أخرى.


- عن:
الجمال نت -



-->> يتبع...

[IMG]http://*****************/9/1123799202.gif[/IMG]




  رد مع اقتباس
قديم 2012-03-19, 21:08 رقم المشاركة : 4

Thread Dot 16 ١٤ طريقة سترفع من طاقتك الإيجابية





١٤ طريقة سترفع من طاقتك الإيجابية





1- الابتسامة فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( تبسمك بوجه أخيك صدقة ) فهي تبعث على الحب والمودة والرحمة.

2- مجالسة الأطفال الصغار ومداعبتهم وتقبيلهم لان أرواحهم الطاهرة البريئة تبعث شحنات إيجابية بشكل مستمر فهم ينشرون الحب والسعادة والمرح بشكل مستمر رغم انزعاجنا منهم في بعض الأوقات إلا أننا سرعان ما نشتاق لهم ونرغب في مداعبتهم والتقرب إليهم بسبب ذالك الشعور الرائع الذي ينتابنا ونحن بقربهم.

3- التفاؤل بالخير والرضا بالقضاء والقدر يبعث طاقة إيجابية ويسعد صاحبه ويجلب له الخير.

4- الابتعاد عن الأشخاص والأماكن التي تسبب لك الضيق والانزعاج.

5- الصفح والمسامحة وتطهير القلب يبعث على زيادة الطاقة الإيجابية.

6- السجود على الأرض وخاصة على التراب مباشرة يساعد على سحب الطاقة السلبية من الجسم إلى الأرض فالأرض تسحب الشحنات كما يحدث في السلك الكهربائي الذي يمد في المباني لسحب شحنات الصواعق إلى الأرض.

7- تخيل ضوء أبيض يدخل إلى جسدك وينتشر في جميع إرجائه ويشكل هاله حولك سيشعرك بطاقة تغمرك.

8- الذهاب إلى الشاطئ أو إلى مكان مفتوح بين الجبال والعمل على تصفية الذهن من أي أفكار سلبية والاستمتاع بجمال المكان سيشعرك بطاقة إيجابية تجتاح جميع أجزاء جسدك.

9- تحرير الدماغ من الأفكار والمعتقدات التي لم تعود في حاجه إليها.

10- الاستمتاع يومياً وتشجيع النفس على حب الحياة وفي دراسة تؤكد بأن الدماغ يحتاج إلى30 يوما على الأقل, لتبني أي فكره أو أسلوب جديد في الحياة, لذا عليك تأكيد قراراتك الآن.

11- حاول التقليل من تكريس الكثير من الجهد والاهتمام بأشياء تزعجك ولا ترغب بها, وستشعر حتماً بالخفة والمزيد من التحرر.

12- عمل حمام بالملح البحري وفرك جميع أجزاء الجسد بالملح البحري سيساعدك على مسح الجسد من بقايا الطاقة السلبية العالقة به.

13- المشي على التراب بقدم حافية يساعد في سحب الطاقة السلبية من الجسد.

14- ممارسة الرياضة تساعد على تجديد طاقة الجسم وطرد الأفكار والطاقات السلبية وتساعد على زيادة التركيز والاسترخاء والنوم الجيد.


- tebasel -



-->> يتبع...

[IMG]http://*****************/9/1123799202.gif[/IMG]





  رد مع اقتباس
قديم 2012-03-19, 21:14 رقم المشاركة : 5

Thread Dot 16 الموسيقى الحزينة تجلب حزن حقيقي





الموسيقى الحزينة تجلب حزن حقيقي






نشرت دراسة فريدة من نوعها من قبل باحثون فنلنديون أن الاستماع إلى الموسيقى الحزينة يمكن أن يسبب حزن حقيقي لدى المستمعين، وأن شخصيات الناس لها تأثير هام على الاستجابات العاطفية للموسيقى الحزينة. وقد ناقش العلماء هذه المسألة منذ عقود ولكن لم يتمكنوا من تقديم دليل موثوق.

وقد قام المشاركون بالدراسة بالاستماع إما لموسيقى حزينة من اختيارهم، أو إلى موسيقى حزينة لم يستمعوا إليها من قبل. ثم قام الباحثون بقياس مشاعر المشاركين أثناء استماعهم للموسيقى الحزينة بأكبر قدر ممكن من الموضوعية باستخدام أساليب غير مباشرة لقياس الذاكرة والتحكيم.

فوجدوا في حين أن جميع المشاركين الذين استمعوا الى موسيقى حزينة معروفة من اختيارهم شعروا بحزن حقيقي، على عكس أولئك العاطفيين الذين استمعوا لموسيقى لم يسمعوها من قبل شعروا بالحزن.

وأوضحت أونا فوسكوسكي من المركز الفنلندي للتميز في أبحاث تخصصات الموسيقى من جامعة جيفاسكيلا في فنلندا:

أن الموسيقى الحزينة المألوفة غالبا ما تثير ذكريات حزينة لدى مستمعيها، مما يفسر جزئيا شعور جميع المشتركين بالحزن عند الاستماع اليها، في حين أن العاطفيين هم فقط من اختبروا الشعور بالحزن عند الاستماع لموسيقى حزينة غير مألوفة لأول مرة.

مما يشير الى أن الأشخاص العاطفيين يمكن أن يكونوا بشكل عام أكثر حساسية وتأثرا بالمشاعر الناجمة عن الموسيقى. كما أن هذه النتائج تفسر لماذا بعض الناس أكثر تأثرا من غيرهم بالموسيقى مقارنة مع الآخرين.

على الرغم من أن العديد من المشاركين شعروا بالحزن الحقيقي عند الاستماع لموسيقى حزينة، الا أنهم وصفوها بأنها تجربة ممتعة. فبينما يرتبط الحزن عموما في حياتنا اليومية بالمشاعر السلبية، فإن الحزن الناتج عن الموسيقى ليس كذلك. مما يبرز مسألة مثير للاهتمام وتستدعي إجراء المزيد من البحث لماذا عدد كبير من الناس يستمتع بالاستماع للموسيقى الحزينة، بل ويستمتعون بشعور الحزن الناتج عنها!!


- tebasel -



-->> يتبع...

[IMG]http://*****************/9/1123799202.gif[/IMG]





  رد مع اقتباس
قديم 2012-03-19, 21:20 رقم المشاركة : 6

Thread Dot 16 ممارسة التأمل تحمي العقل والصحة النفسية





ممارسة التأمل تحمي العقل والصحة النفسية








كشفت دراسة حديثة أن الأشخاص الذين يمارسون رياضة التأمل قادرين على “إطفاء” مناطق في الرأس ترتبط بأحلام اليقظة والاضطرابات النفسية، مثل التوحد والفصام العقلي لبعض الوقت.

وقد استخدم فريق البحث صور الرنين المغناطيسي لقياس الناشط العقلي عند ممارسة التأمل من خلال ثلاث تقنيات مختلفة لهذه الرياضة.

وبصرف النظر عن نوع التأمل الذي مارسه الشخص، فإن المتأملين الماهرين تمكنوا من تقليل النشاط في شبكة المخ المزاجية التي ترتبط بالانتباه، كما في بعض لاضطرابات مثل الضيق وضعف الانتباه الناتج عن فرط النشاط، وتكوين البقع النشوانية في المخ، وكل هذه العوامل ترتبط بمرض الزهايمر.

كما وجد الباحثون أنه عند حدوث عطب في الشبكة المزاجية يتم تنشيط مناطق في المخ ترتبط بالرقابة الذاتية والتحكم المعرفي عند المتأملين المحترفين فقط، دون الهواة.

وهذا يعني أن المتأملين الماهرين يقومون بملاحظة وقمع نشوء الاضطرابات التي تحصل في المخ، والتي ترتبط بأمراض كالتوحد والفصام.

وأشاد كاتب الدراسة والأستاذ المساعد للطب النفسي بجامعة يال الأمريكية الدكتور جودسون بروير اليوم الخميس بـ”قدرة التأمل في مساعدة الأشخاص على عيش اللحظة الحالية”، مضيفاً أن “ما يميز الكثير من الأمراض العقلية هو انشغال الشخص بأفكاره الخاصة، وهي الحالة التي يبدو أن التأمل ينجح بالتغلب عليها”.

وأشار الدكتور بروير أن إجراء المزيد من الأبحاث عن كيفية تأثير التأمل على الصحة يمكن أن يساعد في تطوير الدراسات الخاصة بعدد من الأمراض.


- tebasel -



-->> يتبع...

[IMG]http://*****************/9/1123799202.gif[/IMG]




آخر تعديل siiriinn 2012-03-19 في 21:22.
  رد مع اقتباس
قديم 2012-03-19, 21:25 رقم المشاركة : 7

Thread Dot 16 الاكتئاب يشجع الفتيات على الشراهة في الأكل





الاكتئاب يشجع الفتيات على الشراهة في الأكل





وجد باحثون أمريكيون أن الفتيات في سن المراهقة ,الذين يشعرون بالاكتئاب ,يكونون أكثر عرضة لبدء الشراهة عند الأكل , حيث تتضاعف لديهم الرغبة في تناول الطعام.

وقال الباحث أليسون فيلد من جامعة هارفارد:

“أن الكثير من الفتيات في سن المراهقة اللاتي تظهر عليهم علامات الشراهة عند تناول الطعام ,مرتين أكثر من أقرانهن وذلك لبدء الشعور بالاكتئاب “.

وقال فيلد:

أنه من المهم حقا لأطباء الأطفال أو أطباء الأسرة أن يقوموا بطرح بعض الأسئلة البسيطة للغاية للكشف عن الشراهة عند تناول الطعام على حد سواء، وأعراض الاكتئاب في مرضاهم.


- tebasel -



-->> يتبع...

[IMG]http://*****************/9/1123799202.gif[/IMG]




  رد مع اقتباس
قديم 2012-03-19, 21:31 رقم المشاركة : 8

Thread Dot 16 النوم أفضل علاج للتوتر




النوم أفضل علاج للتوتر





وفقا لدراسة أجريت مؤخرا في جامعة ماسوشوستس في الولايات المتحدة الأمريكية، يمكن لرد الفعل السلبي العاطفي أن يتراجع بشكل كبير إذا ذهب الشخص إلى النوم فورا بعد أي حدث غير سار.

هذا وأظهرت الدراسة بأن النوم أفضل علاج للأشخاص الذين يعانون من التوتر والاضطرابات. على سبيل المثال، إذا شاهد شخص ما عن غير قصد حادث سيارة أو إشترك في حادثة ما، فأن رد الفعل العاطفي لديه يختلف تماما بعد النوم عن الحالة التي يجد بها الشخص نفسه فورا بعد مواجهة الحادث.

هذا وعرض الباحثون مجموعة من الصور الإلكترونية على عدد من المشاركين في الدراسة، ثم طلب منهم تقييم هذه الصور وفقا لما يرونه مثلا صورة “حزينة” أو “سعيدة”.

وبعد إثنا عشر ساعة من النوم، تم عرض ذات الصور عليهم، وطلب منهم التعليق عليها مرة أخرى، فوجد الباحثون بأن الخلفية العاطفية للمشاركين في التجربة تحسنت جدا واختلفت بشكل ملحوظ بعد النوم. بالاضافة الى أن ذاكرتهم شهدت تحسنا أيضا.

ويعتقد الباحثون بأن النوم أفضل علاج لحالات التوتر والضغط النفسي والصدمات العصبية، لأنه يساعد الدماغ على العودة الى الحالة الطبيعية وبالتالي يخفف من الشد العصبي الذي يؤثر على كامل أعضاء الجسم.

- tebasel -



-->> يتبع...

[IMG]http://*****************/9/1123799202.gif[/IMG]




  رد مع اقتباس
قديم 2012-03-29, 18:17 رقم المشاركة : 9

Thread Dot 16 هل أحلام اليقظة مرض نفسي؟




هل أحلام اليقظة مرض نفسي؟





أحلام اليقظة عبارة عن استجابات بديلة للاستجابات الواقعية، فإذا لم يجد الفرد وسيلة لإشباع دوافعه فى الواقع فإنه قد يحقق إشباعه جزئيا عن طريق التخيل وأحلام اليقظة، وبذلك يخف القلق والتوتر المرتبط بدوافعه”.

وأحلام اليقظة ليس من الشرط أن تكون مرضا نفسيا، ولكن من الممكن وأن تحدث للشباب والمراهقين، وهذا أمر طبيعى، ولكن بصورة معتدلة ومعقولة، ولكن إذا زادت الحالة عن اللزوم يكون هذا نتيجة اضطراب شخصية نفسى للمريض .

لأن بعض الشخصيات مثل الشخصيات المنطوية والمنعزلة يكون لديها خيال واسع وتقضى وقتا طويلا فى أحلام اليقظة، وهذا بسبب ما يعانيه من اضطراب نفسى فى الشخصية، وهذا راجع إلى عدم قدرته على تحقيق أهدافه، ورغباته، فيقوم بتحقيقها فى خياله، أو يكون من أجل الهروب من الواقع الذى يعيشه.

وأحلام اليقظة ليست مرضا نفسيا، بمعنى الكلمة، ويجب على المريض استشارة الطبيب والحديث معه دون خجل، لقيام الطبيب بتحديد هل هذا الأمر عادى أم مرضى، بالإضافة لضرورة محاولة المريض التلاحم والتواصل مع المجتمع، والانخراط فيه، وفى أحداثه، ومحاولة التقرب من أهله وأقاربه وأصدقائه المقربين، والابتعاد عن الخجل فى الحديث معهم.


- tebasel -



-->> يتبع...

[IMG]http://*****************/9/1123799202.gif[/IMG]




  رد مع اقتباس
قديم 2012-03-29, 18:27 رقم المشاركة : 10

Thread Dot 16 الاكتئاب عند المسنين




الاكتئاب عند المسنين





يعتبر الاكتئاب لدى المسنين مشكلة طبية ونفسية واجتماعية وروحية ، فمن الناحية الطبية يكون الاكتئاب جزءا من منظومة مرضية متعددة الأركان وبالتالي تكون هناك مشكلات تشخيصية وعلاجية عديدة ، ومن الناحية الاجتماعية فقد تزايد أعداد المسنين فى الوقت الذي انشغل فيه الأبناء بصراعات حياتهم الشخصية وأصبحت رعاية المسن تشكل عبئا عليهم فى ظروفهم الراهنة والطاحنة .

أما من الناحية النفسية فالمسن لديه الكثير من خبرات الفقد التى تجعله عرضة للاكتئاب بشكل كبير , وأخيرا فإن المسن يعيش خبرة روحية مزلزلة حيث يشعر أنه أعطى ظهره للحياة وقد حانت لحظة الرحيل وهو يشعر أنه مقبل على مجهول لا يعرف فيه مصيره على وجه التحديد. وتزيد نسبة الاكتئاب لدى كبار السن بحيث تصل إلى 15% فى المتوسط ،ويكون في النساء أكثر من الرجال بنسبة 1:2.

أسباب الاكتئاب في كبار السن :
أسباب بيولوجية :


يعانى المسن غالبا من مشكلات صحية كثيرة مثل ضعف السمع وضعف البصر , وهذا يجعله معزولا عمن حوله , كما يعانى من اضطرابات فى الأجهزة المختلفة كأمراض القلب والسكر ى , وارتفاع ضغط الدم , وآلام المفاصل , واضطرابات الهضم أو التنفس ، وأمراض الكبد والكلى , وهذه الاضطرابات المتعددة تجعل المسن يشعر بالضعف وتقل ساعات نومه ويشعر بآلام متعددة فى جسده ويصبح منشغلا أغلب الوقت بمشكلاته الصحية التي تحتل المساحة الأكبر من وعيه وتتراجع الأحاسيس الممتعة التي كان يشعر بها فى شبابه وفتوته .


ويضاف إلى ذلك الأدوية المتعددة التى يتناولها المسن لعلاج الأمراض المختلفة , فهذه الأدوية رغم فوائدها له إلا أنها لا تخلو من أعراض جانبية تضاف إلى معاناته المرضية , ومن أهم هذه الأعراض الجانبية الاكتئاب فقد ثبت أن كثيرا من الأدوية التى يتناولها المسن يمكن أن تؤدى إلى الاكتئاب وكثيرا مانرى فى العيادات النفسية مسنين قد أصيبوا بحالات اكتئاب شديدة على الرغم من أنهم يعيشون حياة طبيعية , ولكننا نكتشف أن هناك علاقة بين ظهور هذا الاكتئاب وتعاطي أنواع معينة من أدوية الضغط ( خاصة مشتقات الريسربين والبروبرانولول ) أو أدوية القلب أو مضادات الألم أو غيرها . كما أن ضعف القدرة على الحركة يجعل المسن يعيش فى دائرة ضيقة تشعره بالملل والضيق .
أسباب نفسية :


تتراكم على المسن خبرات الفقد فقد يكون قد فقد زوجته وأصبح وحيدا أو فقد معظم أصدقائه إما بالموت أو بصعوبة لقائهم بسبب مرضهم ومرضه , أو فقد مكانته الوظيفية , أو فقد القدرة على الكسب , ولم يعد أمامه أهداف يحققها , وأصبح يعيش منتظرا النهاية وشبح الموت يحوم حوله ليل نهار .

أسباب اجتماعية :

حيث يعانى عزلة شديدة بسب انشغال أبنائه فى مشاكلهم الشخصية وفقد زوجه أو أصدقائه – كما أسلفنا – ولم يعد أحد بحاجة إليه ( على الأقل فى نظره ) ويشعر أنه أصبح عبئا على الجميع فهو بلا فائدة لأحد , ولم يعد يملك أى وظيفة أو تأثير .


أسباب مادية :

فبعض المسنين يعانون من مشكلات مادية خانقة خاصة إذا أهملهم ذووهم أو أهملهم المجتمع وبعضهم يضطر للخروج للتسول وبعضهم يجلس فى بيته يجتر أحزانه ويعانى فقرا مدقعا ومرارة فى نفسه فقد أخذ المجتمع شبابه وتركه فى شيبته .


أسباب روحية :

فهو يقف على حافة المجهول حيث يدرك فى أعماق وعيه بأنه مقبل على عالم مجهول لايعرف مصيره فيه , ويترك أشياء طالما تعلق بها وسعى من أجل الحفاظ عليها .


الصورة الإكلينيكية للاكتئاب لدى المسنين :

تختلف صورة الاكتئاب لدى المسن حيث يكون مختلطا بأعراض أمراض جسمانية أخرى مثل سوء التغذية واضطرابات الإخراج وعته الشيخوخة , ولذلك تغلب الأعراض الجسمانية على اكتئاب المسنين فنجدهم يشكون بآلام فى مناطق كثيرة من الجسم خاصة الرأس ويفقدون الشهية للطعام والشراب فيصابون بضعف عام وإمساك , وهذا يجعل المريض يبدو شاردا واجما .


وبعض الحالات ( تصل إلى 15% من المكتئبين ) يعانون مما يسمى ” العته الكاذب ” حيث يبدو المريض وكأنه مصاب بالعته فيجيب على الأسئلة بقول : ” لاأدرى ” , ويبدو ناسيا لكل شئ , ولا يستطيع العناية بنفسه . وقد يكون مصابا بالعته فعلا فقد تبين أن 25-50% من حالات عته الشيخوخة تكون مصابة بالاكتئاب كأمراض مصاحبة .

وقد يصاحب الاكتئاب ظهور أعراض ذهنية كأن يعتقد المريض أن ذووه يمنعون عنه الطعام والشراب أو يضعون له السم أو يحاولون الاستيلاء على ممتلكاته أو أن امرأته ( التى ربما تكون قد تجاوزت الثمانين من عمرها ) تخونه مع أحد أصدقائه . وتقل ساعات النوم فينام قليلا أثناء النهار ويستيقظ كثيرا أثناء الليل ويعانى من عدم القدرة على الاستقرار فى مكانه فهو يروح ويجئ فى البيت بلا هدف .

وفى حالات الاكتئاب الشديدة يفكر المسن فى الإنتحار ولا يستبعد تنفيذه له ولذلك وجب أخذ موضوع الأفكار والخطط الانتحارية بمنتهى الجدية خاصة لدى المسنين ولا يعول على أنه رجل عاقل ويستبعد إقدامه على الانتحار فنحن هنا أمام منطق مرضى مرتبط باضطرابات كيميائية فى المخ ( نقص السيروتونين أو الدوبامين أو النورأدرينالين ) .

المسار والمآل :

لما كانت مشكلات الشيخوخة مستمرة بل ومتزايدة غالبا فإن الاكتئاب هنا لو لم يعالج جيدا وتعالج أسبابه أو تخفف فإننا نتوقع أن يتحول إلى اكتئاب مزمن , وتضعف معه مناعة المريض ويدخل فى مسار تدهورى خاصة مع تداخلات الأمراض وتفاعلات العلاجات المختلفة .


العلاج :

يحتاج المسن إلى فريق علاجى متعدد التخصصات للإشراف على علاجه حيث تكون هناك اضطرابات متعددة فى أجهزة مختلفة من جسمه ولابد من ضبط جرعات وأنواع العلاج بين هذه التخصصات المختلفة ويراعى الأعراض الجانبية والتداخلات أو التفاعلات بين أنواع العلاجات المختلفة . كما يرا عى أيضا أن حالة الكبد وحالة الكليتين أصبحت أضعف من ذى قبل وقلت القدرة على الأيض وطرد المواد الكيماوية من الجسم ولذلك يجب إعطاء نصف الجرعة المعتادة أو ثلثها للمسن .


ويحتاج المسن المكتئب إلى جرعات مناسبة من مضادات الاكتئاب خاصة مجموعة مانعات استرداد السيروتونين النوعية ( ماسا ) خاصة أنها أقل فى الأعراض الجانبية إذا ما قورنت بمضادات الإكتئاب ثلاثية الحلقات والتى ثبت أن لها أعراضا جانبية كثيرة تؤثر على سلامة المسن خاصة إذا أعطيت بجرعات عالية ( مثل انخفاض ضغط الدم واضطراب ضربات القلب أو ضعف عضلته ) وبجانب العلاج الدوائى يحتاج المسن المكتئب إلى علاج نفسى تدعيمى يتفهم احتياجاته وصعوباته ويناقش مخاوفه وتساؤلاته ويساعده فى إدارة حياته المليئة بالمتاعب الصحية والمادية والإجتماعية .

وتستطيع الأسرة – فى حال صلاحها – التخفيف كثيرا من معاناة المسن حيث يشمله الأبناء والبنات بالرعاية ويخففوا من وحدته ويطمئنوا روعته ويشعروه بالأنس والرعاية والمحبة ويستفيدون من حكمته وخبراته ويشعرونه بالإحترام الكامل ويردون له الجميل فقد رعاهم فى طفولتهم وحنا عليهم وهو الآن يحتاج إلى رعايتهم , ولذلك أوصى الله تعالى كثيرا برعاية الوالدين ” وبالوالدين إحسانا ” ، وأوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم بهم كذلك فى أحاديث كثيرة .

ويحتاج المسن لما يسمى بالعلاج الروحى , وهو الإعداد الواقعي والمتفائل لرحلة الآخرة فهو سيرحل من الدنيا إن آجلا أو عاجلا , كما سيرحل سائر البشر , ويفضون إلى رب كريم غفور رحيم , وهو ( أى المسن ) لديه فرصة أن يتوب إلى الله عن ذنوبه التى اقترفها فى حياته ويأمل فى عفو الله ومغفرته ويسعى إلى لقائه راضيا مرضيا ويعمل من الخيرات ما تسمح به ظروفه ويسأل أبناءه ومحبيه الدعاء له بعد وفاته .

وهكذا يجد المسن معنى للحياة ومعنى للموت ويتقبل هذا وذاك بنفس راضية ، فينطبق عليه قوله تعالى : ” يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي فى عبادي وادخلي جنتي”.

-بقلم د/إيناس فؤاد -



-->> يتبع...

[IMG]http://*****************/9/1123799202.gif[/IMG]




  رد مع اقتباس
قديم 2012-03-29, 18:31 رقم المشاركة : 11

Thread Dot 16 تأخير الإنجاب يعرض المرأة للاكتئاب




تأخير الإنجاب يعرض المرأة للاكتئاب





وجدت دراسة جديدة، أن النساء اللواتي يؤخرن إنجاب أول طفل لهن إلى حين تأمين الاستقرار المالي، هن أكثر عرضة للإصابة باكتئاب ما بعد الولادة. وذكرت تقارير أن الباحثين في جامعة “أوسلو” النرويجية، وجدوا أن الأمهات الأكبر سناً يملن أكثر للاستعداد المفرط لمولدهن الأول ويعانين عندما لا تجري الأمور كما هو مخطط.

وأشارت أن هذه النتائج لها أهمية كبيرة في بريطانيا حيث يزداد عدد النساء اللواتي يخترن تأخير الإنجاب إلى حين تأمين الاستقرار المالي.

وقال الباحثون هناك بعض المؤشرات على أن الأمهات الكبيرات اللواتي يؤخرن إنجاب المولد الأول هن أكثر عرضة للإصابة باكتئاب ما بعد الولادة، ربما بسبب اعتيادهن على ضبط حياتهن الخاصة، فقد أكملن دراستهن الطويلة وأسسن وظيفتهن قبل الإنجاب.

وأشار الباحثون إلى أن عدداً من النساء اللواتي قلن إن هذا الاكتئاب ربما ينشأ بسبب شعورهن بخيبة الأمل عندما لا تجري الأمور كما خططن لها.



- tebasel -



-->> يتبع...

[IMG]http://*****************/9/1123799202.gif[/IMG]




  رد مع اقتباس
قديم 2012-03-29, 18:34 رقم المشاركة : 12

Thread Dot 16 الرياضة تعالج الإحباط




الرياضة تعالج الإحباط





نصحت دراسة أمريكية حديثة الأشخاص المحبطين والذين لا يشعرون بالإثارة والحماسة بممارسة الأنشطة البدنية والتمارين الرياضية المختلفة لإزالة تلك الأحاسيس السلبية، وذلك حسبما جاء بدورية “Journal of Sport & Exercise Psychology”بعدد شهر فبراير الجارى.

وأشارت الدراسة التى أجراها باحثون بمعهد بن ستيت، وشملت ١٩٠ طالبا جامعيا إلى أن الأشخاص الذين يمارسون الأنشطة البدنية، ولو لمرة واحدة فى اليوم، هم أكثر سعادة وحماسة من الأشخاص الذين لا يمارسونها، وأن هذا الإحساس يكون فى ذروته باليوم الذى يشهد ممارسة تلك التمارين الرياضية.

وأضافت الدراسة بأن التمارين الرياضية تساعد الجسم على الاسترخاء والنوم بهدوء والاستفادة القصوى من أقل عدد ساعات من النوم، ونصحت الدراسة الأشخاص الذين يريدون دفعة معنوية بأن يمارسوا أى نشاط بدنى، مؤكدة أنها تساعد أيضا على دحض الشعور بالاكتئاب الذى ينتاب الكثير من الناس وتزيل أى شعور سلبى.


- tebasel -



-->> يتبع...

[IMG]http://*****************/9/1123799202.gif[/IMG]




  رد مع اقتباس
إضافة رد

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الصدمات النفسية للأطفال تؤثر في نشاط الجينات Amin_Islam الأسرة والطفل والطفولة 0 2011-04-01 23:38
الامراض النفسية يوسف سامى الأسرة والطفل والطفولة 0 2010-10-10 15:06
الصوم وفوائده النفسية على المرا الاميرة المتفائلة خواطر و مقالات أدبيّة 0 2010-08-21 19:39
دراسة: الأكياس البلاستيك خطر على الصحة The J®ker التكنولوجيا والاقتصاد - ثقافة عامة 0 2010-07-17 03:57


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 10:07


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة 2010-2023 © منتديات جوهرة سوفت