منتديات جوهرة سوفت - Jawhara-Soft Forums منتديات جوهرة سوفت - Jawhara-Soft Forums

العودة   منتدى التعليم التونسي (Jawhara-Soft) > التعليم و الثقافة > خواطر و مقالات أدبيّة
خواطر و مقالات أدبيّة بخفق الورق و رحابة الحرف نرتقي إلى أكوان الرحابة .. قصة ، شعر ، فلسفة ، خواطر و مقالات أدبيّة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-11-09, 09:42 رقم المشاركة : 1



Rules ألف حكاية وحكاية ... طرفة +حكمة




السلام عليكم



ألف حكاية وحكاية

كتاب يروي حكايات من الأدب العربي القديم

من إعداد حسين أحمد أمين يحوي 100 حكاية

منها الطريف ومنها ما فيه حكمة وقد أحببت أن

أتشارك معكم في قرأته حيث سأقوم في كل يوم

كتابة قصة


وسأبدأ بقصة اليوم






  رد مع اقتباس
قديم 2012-11-09, 09:44 رقم المشاركة : 2

افتراضي رد: ألف حكاية وحكاية ... طرفة +حكمة


الدينار الذي ولد درهم

قال أشعب:
جاءتني جارية بدينار وقالت: هذا وديعة عندك. فجعلته بين ثني الفراش. فجاءت بعد أيام وقالت:

بأبي أنت! الدينار.

فقلت:

ارفعي فراشي وخذي ولده فإنه قد ولد.

وكنت قد تركت إلى جانبه درهما. فأخذت الدرهم وتركت الدينار.

وعادت بعد ايام فوجدت معه درهما آخر فأخذته، وفي الثالثة كذلك.

وجاءت في الرابعة، فلما رأيتها بكيت، فقالت:

مايبكيك؟

قلت:

مات دينارك في النفاس.

قالت:

وكيف للدينار نفاس؟

قلت:

يا فاسقة! تصدقين بالولادة ولا تصدقين بالنفاس؟!.







  رد مع اقتباس
قديم 2012-11-09, 15:03 رقم المشاركة : 3

افتراضي رد: ألف حكاية وحكاية ... طرفة +حكمة


موضوع أكثر من رائع

Welcome back bro



  رد مع اقتباس
قديم 2012-11-10, 13:31 رقم المشاركة : 4

افتراضي رد: ألف حكاية وحكاية ... طرفة +حكمة


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة posta7il مشاهدة المشاركة
موضوع أكثر من رائع

Welcome back bro
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة posta7il مشاهدة المشاركة
السلام عليكم أهلا بيك يا غالي

مشكور جدا علا مرورك الرائع

سعيد إنو أعجبكم الموضوع

بارك الله فيكم نورتوني





  رد مع اقتباس
قديم 2012-11-10, 13:34 رقم المشاركة : 5

Rules رد: ألف حكاية وحكاية ... طرفة +حكمة



القصة رقم 2

بيت لا فرش فيه

قال ابن درّاج الطُّفَيلي:
مرّت بي جنازة ومعي ابني، ومع الجنازة امرأة تبكي الميت وتقول:

بك يذهبون إلى بيت لا فرش فيه ولا وطاء(1)، ولا ضيافة ولا غطاء، ولا خبز ولا ماء.

فقال لي ابني:

يا أبة، إلى بيتنا والله يذهبون بهذه الجنازة!


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ ــــــــــــــــــــــــــ


(1)
الوطاء خلاف الغطاء، أي ما تفترشه.




  رد مع اقتباس
قديم 2012-11-10, 19:27 رقم المشاركة : 6

افتراضي رد: ألف حكاية وحكاية ... طرفة +حكمة


اشتقنالك يا عم الشيخ وكأنك غيرت الكوكب ههههههههه
الحمد لله على سلامتك وكما عودتنا مواضيعك دائما فريدة
بارك الله فيك ومتابعينك ان شاء الله لاخر صفحة في الكتاب :)
ننتظر الجديد .




  رد مع اقتباس
قديم 2012-11-11, 09:32 رقم المشاركة : 7

افتراضي رد: ألف حكاية وحكاية ... طرفة +حكمة


[QUOTE=UnesDizainer;197540]اشتقنالك يا عم الشيخ وكأنك غيرت الكوكب ههههههههه
الحمد لله على سلامتك وكما عودتنا مواضيعك دائما فريدة
بارك الله فيك ومتابعينك ان شاء الله لاخر صفحة في الكتاب :)
ننتظر الجديد .[/QUOTE
]

السلام عليكم
أسعد الله صباحكم بكل خير

^_^

والله كبرت وصرت شيخ هههههه


الله يخليك يا أخي يونس مرحبا بيك أنت كذلك اتمنى أن تكون في صحة جيدة وكل الأهل

وشكرا لك على التعليق الطيب إن شاء الله نشوفو مع بعضنا كل صفحات الكتاب ونستفيد ونستمتع في آن واحد

هلا بيكم

^__^





  رد مع اقتباس
قديم 2012-11-11, 09:38 رقم المشاركة : 8

افتراضي رد: ألف حكاية وحكاية ... طرفة +حكمة


القصة رقم 3

يا سلام سلِّم، الحائط بيتكلم!


في شهر رجب من سنة 781 هجرية، اتفقت حادثة مستغربة: وهي أن رجلاً يعرف بابن الفيشي دخل إلى منزله بالقرب من الجامع الأزهر، فسمع صوتاً من جدار بيته يقول له:
اِتقِ الله وعاشر زوجتك بالمعروف !
فظنَّ أن هذا من الجان، فإنه لم ير شيئاً. وحدّث أصحابه بذلك، فصاروا معه إلى بيته، فسمعوا الكلام من الجدار. فسألوا عما بدا لهم، فأجابهم المتكلم من غير أن يروا شيئاً. فغلب على ظنهم أن هذا من الجان، وأشاعوه في الناس، فارتجَّت القاهرة ومصر، وأقبل الناس من كل جهة إلى بيت ابن الفيشي لسماع كلام الحائط، وصاروا يحادثون الحائط ويحادثهم. فكثر بين الناس قولهم:
يا سلام سلِّم، الحائط بيتكلم!
وكاد الناس أن يفتتنوا بهذا، وجلبوا إلى ذلك الجدار من المال شيئا كثيرا.
فركب محتسب القاهرة(1)محمود العجمي إلى بيت ابن الفيشي هذا ليختبر ما يقال، ووكَّلَ با بن الفيشي أحدَ أعوانه. ووقف عند الحائط وحدّثه فحادثه. فأمر بهدم الحائط. فلما ير شيئا. فعاد إلى بيته وقد كثر تعجّبه.
وازدادت فتنة الناس بالحائط. وبعث المحتسب من يكشف له الخبر:
هل انقطع الكلام بعد تخريب الحائط؟ فوجده الرجلُ يتكلم كما كان قبل خرابه.
فتحيّر من ذلك. وكان هذا المحتسب شهماً جريئاً، قد مارس الأمور، وحلب الدهر أشطُره. وكان لا يتحرك حركة إلا حُمد عليه، ولا باشر جهة وقْْفٍ إلا عَمُر خرابُه، وإذا باشر حسبة القاهرة رخصت الأسعار، فإذا عُزِل ارتفعت، فتقف العامة وتطلب إعادته ليُمْن إقباله.
فلما عاد قاصده إليه، وأخبره بأن الكلام مستمّر، قام من فوره ومعه عدة من أصحابه حتى جلسوا عند الجدار، وأخذوا في قراءة شيء من القرآن، ثم طلب صاحب البيت وقال له:
قل لهذا المتكلم، القاضي العجمي يسلم عليك.
فقال: يا سيدي، الشيخ القاضي يسلم عليك.
فقال الجدار: وعليه السلام ورحمة اللّه وبركاته.
فقال المحتسب: قل له، إلى متى هذا الفساد؟
فأجابه: إلى أن يريد اللّه تعالى.
فقال: قل له هذا الذي تفعله فتنة للناس، وما هو جيد.
فأجابه:
ما بقي بعد هذا كلام.
وسكت، وهم يقولون له: يا سيدي الشيخ! فلم يكلمهم بعدها.
وكان في صوته غلظة يوحي بأنه ليس كلام إنس. فلما أيس الشيخ العجمي من مكالمته، قام عنه وقد اشتدت فتنة الناس بالحائط حتى كانوا يتخذوه معبودا لهم. وغلوا فيه كعادتهم، وزعموا له ما شاءوا من تُرَّهاتهم، وحمل إليه الأمراء والأعيان المأكل وغيره، والمحتسب يدّبر في كشف الحيلة.
ثم ركب المحتسب يوما إلى دار ابن الفيشي، وقبض عليه وعلى امرأته، وعاد بهما إلى داره. ومازال يستدرجهما حتى اعترفت المرأة بأنها هي التي كانت تتكلم، وأن الذي دعاها إلى ذلك أن زوجها كان يسيء عشرتها، فاحتالت عليه بهذه الحيلة لتوهمه بأن الجان توصيه بها. فتمت حيلتها عليه، وانفعل لها، فأعلمته بما كان منها، فرأى زوجها أن تستمر على ذلك لينالا به جاهاً ومالاً، فوافَقَتْه.
فركب المحتسب إلى الأمير الكبير وأعلمه بقول المرأة، فضرب الأمير الكبير ابن الفيشي بالمقارع، وضرب المرأة بالعصّي نحواً من ستمائة ضربة، وأمر بهما فسُمِّرا على جملين، وشُهَّرا بالقاهرة. فكان يوما شنيعاً، عظم فيه بكاء الناس على المرأة، وكثُر دعاؤهم على المحتسب !.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1)
المحتسب: من كان يتولى منصب الحسبة، وهو متصرف على شؤون العامة من مراقبة الأسعار والموازين، ورعاية الآداب، وأحوال المدارس ... الخ.




  رد مع اقتباس
قديم 2012-11-12, 17:32 رقم المشاركة : 9

افتراضي رد: ألف حكاية وحكاية ... طرفة +حكمة


القصة رقم 4
الحب والطعام
كان أبو الحارث حسين يُظهِر لجارية من المحبة أمراً عظيماً. فدعتْه وأخّرت الطعام إلى أن أضاق، فقال:
يا سيدتي، مالي لا أسمع للغداء ذكراُ؟

فقالت:

يا سبحان الله! أما يكفيك النظر إليّ وما ترغبه فيّ من أن تقول هذا؟!

فقال:

يا سيدتي، لو جلس جميل وبثينة من بكرة إلى هذا الوقت لا يأكلان طعاماً لبصق كلُّ واحد منهما في وجه صاحبه !






  رد مع اقتباس
قديم 2012-11-13, 09:09 رقم المشاركة : 10

افتراضي رد: ألف حكاية وحكاية ... طرفة +حكمة


القصة رقم 5


المتنبي وبائع البطيخ
قيل للمتنبي:
قد شاع عنك من البخل في الآفاق، ما قد صار سَمَراً بين الرفاق.

وأنت تمدح في شعرك الكرم وأهله، وتذم البخل وأهله. ألست القائل:

ومن يُنفِق الساعاتِ في جمع ماله**مخافةَ فقرٍ، فالذي فَعَل الفقرُ.

ومعلوم أن البخل قبيح، ومنك أقبح، فإنك تتعاطى كبرَ النفس، وعُلوُّ الهمة، وطلبَ الملك، والبخل ينافي ذلك.

فقال:

إن للبخل سبباً، وذلك أني أذكر أني وردتُ في صباي من الكوفة إلى بغداد. فأخذتُ خمسة دراهم بجانب منديلي، وخرجت أمشي في أسواق بغداد. فمررتُ بصاحب دكان يبيع الفاكهة، ورأيت عنده خمسة من البِطِّيخ باكورة. فاستحسنتها، ونويت أن أشتريها بالدراهم التي معي.

فتقدَّمتُ إليه وقلت:

بكم تبيع هذه الخمسة بطاطيخ؟

فقال بغير اكتراث:

اذهب، فليس هذا من أَكْلِك !

فتماسكتُ معه وقلت:

يا هذا، دع ما يغيظ واقصِد الثمن.

قال:

ثمنها عشرة دراهم !



فلِشدة ما جَبَهَني(1) به ما استطعتُ أن أخاطبه في المساومة. فوقفتُ حائراً، ودفعتُ له خمسة دراهم فلم يقبل. وإذا بشيخ من التجار قد خرج من الخان(2) ذاهبا إلى داره. فوثب إليه صاحب البطيخ من الدكان، ودعا له، وقال:

يا مولاي، هذا بطيخ باكورة، بإجازتك(3) أَحمله إلى البيت؟

فقال الشيخ:

ويحك، بكم هذا؟

قال:

بخمسة دراهم.

قال:

بل بدرهمين !

فباعه الخمسة بدرهمين، وحملها إلى داره، ودعا له، وعاد إلى دكانه مسروراً بما فعل.

فقلت:

يا هذا، ما رأيت أعجب من جهلك. اسْتمْتَ(4) عليّ في هذا البطيخ، وفعلت فعلتك التي فعلت، وكنتُ قد أعطيتك في ثمنه خمسة دراهم، فبعته بدرهمين محمولا !

فقال:

اسكت ! هذا يملك مائة ألف دينار !

فعلمتُ أن الناس لا يكرمون أحداً إكرامهم من يعتقدون أنه يملك مائة ألف دينار. وأنا لا أزال على ما تراه حتى أسمع الناس يقولون إن أبا الطيب قد ملك مائة ألف دينار.


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ

(1) جبه: صدم.

(2) الخان: كلمة فارسية ومعناها هنا إما الحانوت أو محل نزول المسافرين (الفندق).

(3) بإجازتك: بعد إذنك.


(4
استام البائع على المشتري: غَالَى في الثمن المطلوب


.





  رد مع اقتباس
قديم 2012-11-15, 10:09 رقم المشاركة : 11

Icon3 رد: ألف حكاية وحكاية ... طرفة +حكمة


القصة رقم 6



شُرَيْح القاضي وابنه
يُحكى أن ابناً لشُرَيْح القاضي قال لأبيه:
إن بيني وبين قومٍ خصومة. فانظر في الأمر، فإن كان الحقُّ لي خاصمْتُهم(1)، وإن لم يكن لي الحقُّ لم أُخاصم.

ثم قصَّ قصته عليه. فقال شُريح:

انطلق فخاصمهم.

فانطلق إليهم فخاصمهم، فقضى شُريح على ابنه(2)! فقال ابنه له لما رجع إلى أهله:

والله لو لم أتقدّم إليك بطلب النُّصح لم أَلُمك. فَضَحْتَني!

فقال شريح:

يا بني، والله لأنت أحبُّ إلي من ملء الأرض مثلهم. ولكن الله هو أعزّ عليّ منك. خشيتُ أن أخبركَ أن القضاء عليك فتصالحهم على مال فتذهب ببعض حقهم!


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ ــــــــــــــــــــــــ


(1)
خاصمتهم: قاضيتهم.
(2)
قضى عليه: حكم ضده.



  رد مع اقتباس
قديم 2012-11-18, 11:00 رقم المشاركة : 12

افتراضي رد: ألف حكاية وحكاية ... طرفة +حكمة


القصة رقم 7

قصة العطار والعِقْد
قَدِم رجل إلى بغداد في طريقه إلى الحج، وكان معه عِقد يساوي ألف دينار. فاجتهد في بيعه فلم يجد له مشترياً. فجاء إلى عَطَّار موصوف بالخير، فأودعه إيّاه.
ثم حج وعاد، وأتاه بهدية. فقال له العطار:

من أنت؟ وما هذا؟

فقال:

أنا صاحب العقد الذي أودعتك.

فما كلَّمه حتى رفسه العطار رفسة رماه عن دكانه. وقال:

تدعي عليَّ مثل هذه الدعوى!

فاجتمع الناس وقالوا للحاج:

ويلك! هذا رجل خير. ما وجدتَ من تدّعي عليه إلا هذا؟!

فتحيّر الرجل، وتردّد إليه، فما زاده إلا شتماً وضرباً.

فقيل للحاج:

لو ذهبت إلى عضُد الدولة(1) ، فله في هذه الأشياء فراسة.

فكتب الحاج قصته، ورفعها إلى عضد الدولة. فصاح به فجاء.

فسأله عن حاله، فأخبره بالقصة. فقال عضد الدولة:

اذهب إلى العطار بكرة، واقعد على الدّكّة أمام دكانه. فإن منعك فاقعد على دكةٍ تقابله من الصّبح إلى المغرب، ولا تكلمه. وافعل هكذا ثلاث أيام، فإني أمرّ عليك في اليوم الرابع، وأقف، وأسلّم عليك، فلا تَقُم لي، ولا تزِدني على ردّ السلام وجواب ما أسألك عنه.

فجاء الحاج إلى دكان العطار ليجلس فمنعه، فجلس بمقابلته ثلاث أيام. فلما كان في اليوم الرابع، اجتاز عضد الدولة في موكبه العظيم. فلما رأى عضد الدولة الحاج وقف، وقال:

سلام عليكم!

فقال الحاج دون أن يتحرك:

وعليكم السلام.

قال عضد الدولة:

يا أخي، تَقْدُم إلى بغداد، فلا تأتي إلينا، ولا تعرض حوائجك علينا؟!

قال الحاج:

كما اتَّفَق(2)!

ولم يشبعه الكلام(3)، وعضد الدولة يسأله ويهتّم، وقد وقف ووقف العسكر كله، والعطار قد أغمي عليه من الخوف. فلما انصرف الموكب، التفت العطار إلى الحاج فقال:

ويحك! متى أودعتني هذا العقد؟ وفي أي شيء كان ملفوفا؟ فَذَكِّرني لعلِّي أذكره!

فقال:

من صفته كذا وكذا.

فقام العطار وفتَّش، ثم نَقَضَ جَرَّة عنده فوقع العقد. فقال:

قد كنتُ نسيت. ولو لم تذكِّرني في الحال ما ذكرت!

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ ــ

(1)
عضد الدولة: سلطان بويهي، ضّم العراق وفارس في دولة موجودة انحلّت بعد وفاته بسبب الخلاف بين أبنائه (سنة 983م).
(2)
كما اتفق: هكذا كان.
(3)
لم يشبعه الكلام: لم يطل الكلام معه.





  رد مع اقتباس
إضافة رد

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حكمة اليوم هنا توضع حكمتك المفضلة لكل يوم Ragheb خواطر و مقالات أدبيّة 568 2016-03-15 09:04


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:21


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة 2010-2023 © منتديات جوهرة سوفت