النظريات الاقتصادية وهم رأيكم مطلوب!!!

والله أنكم أقدر الناس على التغيير .ومعلوم أن الواقع يغير بأفكار،إنكم أهل دراية تدركون الواقع فى كل مناحى الحياة..ولكن هل حصل أن راجعتم ما تحملون من أفكار ؟؟؟
معالجات المشاكل جملة أفكار ومعلوم لديكم...
تلقيتم جملة مفاهيم عن الحياة بالثقة من معلمين تلقيتم نظريات المأفون آدم إسمث:.
سؤال لمن درسوا الإقتصاد وبرعوا فيه ونالوا أعلى الدرجات هلا راجعتم كل النظريات التى تلقيتموه من دهاقنة النظام الحر..
مثلا هل حقيقة المشكلة الإقتصادية هى الندرة النسبية للسلع والخدمات تجاه حاجات الإنسان المتجددة؟؟؟؟
وكيف يدرك صحة أى أمر من عدمه؟؟
بإنطباق الوصف على الواقع يدرك صحة الأمر من عدمه.
وإذا أدركنا حاجات الإنسان ماهي أدركنا صحة النظرية من عدمه..
وماهى حاجات الإنسان المتجددة؟؟؟
هل تتفق معى أن حاجات الإنسان فيها الأساسية والكمالية؟؟
الحاجات الأساسية محصورة فى المأكل والملبس والمسكن والأمن والتطبيب والتعليم..
والمتجدد هل الحاجات الأساسية أم الكمالية؟؟؟!
يقيناً المتجدد الحاجات الكمالية...
وما الذى يضير الإنسان إن لم يشبع الحاجات الكمالية؟؟
أليس الموجود فى الكون من مال يكفى حاجات الإنسان الأساسية ويفيض؟؟
وأين الخلل فى الندرة أم فى سوء التوزيع؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
دعوة للتفكر

اخي الكريم
اعلم ان موضوعك منقول من مقالات موسعة
ورغم الجانب الفلسفي النظري الذي يحمله
فانه موجه وبالدرجة الاولى الى فطاحلة ودكاترة
الاقتصاد والتصرف

لكن ورغم تواضع افكاري في موضوع متشعب التحاليل
والتفاصيل فانني ساقف عند نقطة واضحة في مقالك

- النظريات الاقتصادية وهم

هذا العنوان خاطىء
وهو المتبع عند العرب والمسلمين والذي ادى الى ما هي
عليه كل الامم اليوم من التخلف والتبعية والفقر

النظريات ليست وهما كما تظن او يظن البعض
فهي البداية والسبيل الوحيد للبحث والتقدم وبلوغ الاهداف
لا تولد العلوم الا بافكار ونظريات وهمية كما تقول
وتتحول بعد التجربة والفشل والنجاح الى حقيقة ساطعة
تكون في اغلب الاحيان سببا في التقدم والرقي للبشرية
وما تراه اليوم في الدول المصنعة والتي اولت هذا الجانب
ما يستحق من الاهتمام والتبجيل وتوفير الاموال الطائلة
لهو اكبر دليل على نجاح النظرية وتحويلها الى حقيقة
فلا علم ولا نجاح ولا تقدم بدون نظرية مسبقة

لولا النظرية لما كتبت اليوم مقالك ولما وصل لاحد
لولا النظرية لما استطعت انا اجابتك بكل سهولة

النظرية ليست وهم
النظرية جوهر ولب كل تقدم وكل تطور ان وجدت عقلا
مستنيرا بحب المغامرة والتجربة وتحويلها الى واقع وحقيقة

للحديث بقية ان لزم الامر
فقط راي متواضع وعادي من مواطن عربي يغار على وطنه
العربي والاسلامي ككل
وياسف لتخلف العقول العربية وسباتها المتواصل
وتمسكها بافكار خاطئة لا حقيقة لها اليوم ولا جدوى منها
الا في تكريس التخلف الفكري الذي لا يتماشى والواقع
ليس هذا فقط بل بالدفاع عن هذه الافكار التي اصبحت فاشلة
وغير قادرة على التقدم بالشعوب نحو الكرامة



طبعا ردي ليس نقدا لك بل لنقطة فقط من المقال
اما مسالة التصرف في الموجود وسوء التوزيع
فموضوع ثانوي يكمن في العقلية وليس في صلب
العملية الاقتصادية المشتتة والممزقة
بين الاوطان العربية والاسلامية
ويبقى السبب الضعف وعدم القدرة على التفعيل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة youssef81151

اخي الكريم
اعلم ان موضوعك منقول من مقالات موسعة
ورغم الجانب الفلسفي النظري الذي يحمله
فانه موجه وبالدرجة الاولى الى فطاحلة ودكاترة
الاقتصاد والتصرف

لكن ورغم تواضع افكاري في موضوع متشعب التحاليل
والتفاصيل فانني ساقف عند نقطة واضحة في مقالك

- النظريات الاقتصادية وهم

هذا العنوان خاطىء
وهو المتبع عند العرب والمسلمين والذي ادى الى ما هي
عليه كل الامم اليوم من التخلف والتبعية والفقر

النظريات ليست وهما كما تظن او يظن البعض
فهي البداية والسبيل الوحيد للبحث والتقدم وبلوغ الاهداف
لا تولد العلوم الا بافكار ونظريات وهمية كما تقول
وتتحول بعد التجربة والفشل والنجاح الى حقيقة ساطعة
تكون في اغلب الاحيان سببا في التقدم والرقي للبشرية
وما تراه اليوم في الدول المصنعة والتي اولت هذا الجانب
ما يستحق من الاهتمام والتبجيل وتوفير الاموال الطائلة
لهو اكبر دليل على نجاح النظرية وتحويلها الى حقيقة
فلا علم ولا نجاح ولا تقدم بدون نظرية مسبقة

لولا النظرية لما كتبت اليوم مقالك ولما وصل لاحد
لولا النظرية لما استطعت انا اجابتك بكل سهولة

النظرية ليست وهم
النظرية جوهر ولب كل تقدم وكل تطور ان وجدت عقلا
مستنيرا بحب المغامرة والتجربة وتحويلها الى واقع وحقيقة

للحديث بقية ان لزم الامر
فقط راي متواضع وعادي من مواطن عربي يغار على وطنه
العربي والاسلامي ككل
وياسف لتخلف العقول العربية وسباتها المتواصل
وتمسكها بافكار خاطئة لا حقيقة لها اليوم ولا جدوى منها
الا في تكريس التخلف الفكري الذي لا يتماشى والواقع
ليس هذا فقط بل بالدفاع عن هذه الافكار التي اصبحت فاشلة
وغير قادرة على التقدم بالشعوب نحو الكرامة



طبعا ردي ليس نقدا لك بل لنقطة فقط من المقال
اما مسالة التصرف في الموجود وسوء التوزيع
فموضوع ثانوي يكمن في العقلية وليس في صلب
العملية الاقتصادية المشتتة والممزقة
بين الاوطان العربية والاسلامية
ويبقى السبب الضعف وعدم القدرة على التفعيل

مع اختلافى معك فى الامر لكنى احترم وجهة نظرك أنا موضوعى متعلق بالنظرية الإقتصادية،أما النظريات المتعلقة بالمعامل والتجارب العلمية فحقيقة ما تناولته فلا يختلف عليه إثنان ، أما الأمر الذى نعته بالوهم فوصف لواقع ويعلم الصواب والخطأ فيه بالحس،يعنى نظرية آدم إسمث،أن المشكلة الإقتصادية هى الندرة النسبية للسلع والخدمات تجاه حاجات الإنسان غير صحيحة ولاحقيقة ،الحقيقة ما طابق الواقع والوهم خلاف الواقع،لو إتفقت معى الأصل أن نحدد حاجات الإنسان هى أيه؟؟؟ماذا
حاجات الإنسان فيها الأساسى والكمالى،الأساسى هى الماكل والملبس والمسكن والأمن والتعليم والتطبيب هذه الست أساسيات وماعداه كماليات،وبعدين فى تضليل فى فهم الواقع،أخى الكريم إذا لم يدرك الأمر على وجهه الصحيح لا يحصل نهضة ولارقى،ومن أسباب الإستعمار والدافع كانت هذه النظرية لإتمام الندرة قامت بريطانيا العظمى بفتح البلاد وإستعمارها ليزيل الندرة فى السلع والحاجات تجاه حاجات المواطن الإنجليزى،هل تعلم أن كل ماينتج فى بريطانيا من سلع غذائية لاتكفى بريطانيا أكثر من ثمانية أسابيع من جملة الثمانية وخمسين أسبوع فى السنة ،النظرية توضع فى الأمور السلوكية لحل مشكلة معينة تصادف شعب من الشعوب،والاقتصاد هو الامر المتعلق بالمال والمال كل ما يتمول به،نظام إقتصادى متعلق بإكتساب الثروة فى البدء وتوزيعه وشىء من تنميته وعلم إقتصاد فهى المسألة المتعلقة بإكثاره الثروة وتحسينه والمسألة فيها متعلقة بالمادة والبحث بالمعمل فى إكثاره وياحبذا لو طرحت الأمر بين من سميتهم بالفطاحلة من من درسوا الإقتصاد علنا نجد بحثا يقنعنى وإياك فى صدق الأمر من كذبه ودمت منافحاً

مكرر الرجاء الحزف

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة youssef81151

اخي الكريم

اعلم ان موضوعك منقول من مقالات موسعة
ورغم الجانب الفلسفي النظري الذي يحمله
فانه موجه وبالدرجة الاولى الى فطاحلة ودكاترة
الاقتصاد والتصرف

لكن ورغم تواضع افكاري في موضوع متشعب التحاليل
والتفاصيل فانني ساقف عند نقطة واضحة في مقالك

- النظريات الاقتصادية وهم

هذا العنوان خاطىء
وهو المتبع عند العرب والمسلمين والذي ادى الى ما هي
عليه كل الامم اليوم من التخلف والتبعية والفقر

النظريات ليست وهما كما تظن او يظن البعض
فهي البداية والسبيل الوحيد للبحث والتقدم وبلوغ الاهداف
لا تولد العلوم الا بافكار ونظريات وهمية كما تقول
وتتحول بعد التجربة والفشل والنجاح الى حقيقة ساطعة
تكون في اغلب الاحيان سببا في التقدم والرقي للبشرية
وما تراه اليوم في الدول المصنعة والتي اولت هذا الجانب
ما يستحق من الاهتمام والتبجيل وتوفير الاموال الطائلة
لهو اكبر دليل على نجاح النظرية وتحويلها الى حقيقة
فلا علم ولا نجاح ولا تقدم بدون نظرية مسبقة

لولا النظرية لما كتبت اليوم مقالك ولما وصل لاحد
لولا النظرية لما استطعت انا اجابتك بكل سهولة

النظرية ليست وهم
النظرية جوهر ولب كل تقدم وكل تطور ان وجدت عقلا
مستنيرا بحب المغامرة والتجربة وتحويلها الى واقع وحقيقة

للحديث بقية ان لزم الامر
فقط راي متواضع وعادي من مواطن عربي يغار على وطنه
العربي والاسلامي ككل
وياسف لتخلف العقول العربية وسباتها المتواصل
وتمسكها بافكار خاطئة لا حقيقة لها اليوم ولا جدوى منها
الا في تكريس التخلف الفكري الذي لا يتماشى والواقع
ليس هذا فقط بل بالدفاع عن هذه الافكار التي اصبحت فاشلة
وغير قادرة على التقدم بالشعوب نحو الكرامة

طبعا ردي ليس نقدا لك بل لنقطة فقط من المقال
اما مسالة التصرف في الموجود وسوء التوزيع
فموضوع ثانوي يكمن في العقلية وليس في صلب
العملية الاقتصادية المشتتة والممزقة
بين الاوطان العربية والاسلامية
ويبقى السبب الضعف وعدم القدرة على التفعيل

+1000000