اخر أخبار فعاليات الدورة الثالثة والثلاثين من أسبوع جيتكس للتقنية.

فريق عمل جوهرة سوفت يرحب بكم في

أخبار عالم الكمبيوتر





“أسبوع جيتكس” يبرز أهمية “البيانات الكبيرة” في نمو الشركات





استضاف “أسبوع جيتكس للتقنية” للمرة الأولى ضمن فعاليات دورته الثالثة والثلاثين مؤتمر”البيانات الكبيرة”، وهو المؤتمر الذي يقدم رؤية شاملة حول أهمية البيانات الكبيرة خاصة لمجالس الإدارات في الشركات ودورها في تحقيق أثر إيجابي بالغ في دفع عجلة الابتكار وزيادة التنافسية بالشرق الأوسط.

وقال “فولكمار كوش”، نائب الرئيس لدى شركة “بوز آند كو” للاستشارات الإدارية المتخصصة، أن البيانات أصبحت أمراً لا يمكن تجنب النقاش حوله في مجالس الإدارات، في ظلّ الإدراك المتزايد لكبار المسؤولين التنفيذيين لأهمية البيانات في النهوض بأعمالهم والدخول بها في خضمّ معتركات جديدة ذات قيمة كبيرة.

وأضاف خلال كلمة ألقاها في المؤتمر “يتم إرسال 2.9 مليون رسالة بريد إلكتروني في كل ثانية، ويتم تحميل 100 ساعة فيديو إلى الإنترنت كل دقيقة، وبحلول نهاية العام 2013 سيفوق عدد الأجهزة المتصلة بالإنترنت عدد سكان الأرض”.

وأوضح كوش بأن هناك ثلاث خطوات رئيسية نحو تبني تقنيات البيانات الكبيرة، تتمثل أولاها في فهم الكيفية التي يمكن بها لاستراتيجية بيانات مدفوعة بالقدرة على إجراء التحليلات أن تساعد في تعزيز أداء الأعمال، وثانيتها العثور على مالك متميز داخل المنظمة لتسريع قدراتها على حفظ وتحليل البيانات الكبيرة، أما ثالثتها فتتمثل بإضافة قدرات جديدة للبيانات الكبيرة تحتضن العمليات وتحول النماذج العاملة وتحدد وتغذي المواهب المناسبة.

وأضاف: “هناك حاجة ماسة إلى تغيير الثقافات في مؤسسة ما لصنع مزيد من القرارات المبنية على البيانات الصحيحة، ومن الضروري هنا بدء العمل بعدد من الفرص المحددة للتدليل على قيمة البيانات الكبيرة وأهميتها في المشاريع التجريبية واستقطاب المزيج المناسب من المواهب”.

واستغل فرانسيس مود، الوزير البريطاني المكلف بشؤون مجلس الوزراء، فرصة المؤتمر لكي يوضح كيف ساهمت البيانات الكبيرة في تغير سياسة العمل في الوزارة الإنجليزية.

وأشار مود إلى إن مكتبه لجأ إلى تقنيات البيانات الكبيرة للمساعدة في إجراء مجموعة واسعة من الإصلاحات وتحسين الكفاءات في القطاع العام، بما يشمل تحسين الشفافية والمساءلة في الحكومة، وتعزيز كفاءة شراء السلع وإدارة الخدمات الحكومية، وخلق خدمة مدنية رقمية موحدة.

وصرح مود: “لقد قامت الثورة الصناعية الأولى على عوامل أساسية مثل الحديد والفحم والفولاذ، أما ثورة القرن الواحد والعشرين الصناعية والرقمية فإن ارتكازها الأساسي قائماً على البيانات، ويمكن للبيانات أن تحقق دفعاً كبيراً لمعدلات النمو إذا ما استخدمت بطريقة مبتكرة شاملة ودقيقة، حيث أنها ستمكن الشركات والمؤسسات من التركيز على احتياجات عملائها بشكل كبير ومراعاة تفضيلاتهم للخدمات الشخصية التي يتطلعون إليها”.

وبدأت أكثر من شركة بمنطقة الشرق الأوسط في إدراك الأهمية الكبيرة للبيانات، حيث أشار تقرير حديث لشركة “آي دي سي” المختصة في أبحاث سوق تقنية المعلومات إلى أن أكثر من 40 بالمائة من رؤساء تقنية المعلومات في الشرق الأوسط قد حددوا نطاق استثماراتهم للعام 2013 ضمن تقنيات التحليلات والبيانات الكبيرة وهو ما يمثل زيادة بثلاثة أضعاف في اهتمام الشركات بهذا المجال.

وتتوقع الشركة أن يزيد الإنفاق في أنحاء العالم على تقنيات “البيانات الكبيرة” من 3.2 مليار دولار في العام 2010 إلى 16.9 مليار دولار في 2015، أي بمعدل نمو سنوي مركّب قدره 40 بالمائة، أو سبعة أضعاف معدل النمو في قطاع تقنية المعلومات والاتصالات كله.

ولا يعد الإنفاق على تقنيات “البيانات الكبيرة” أمراً غير مجدٍ للشركات على مستوى العائدات، حيث أكد رونالد رافنسبيرجر، رئيس تقنية المعلومات لمبيعات حلول المؤسسات لدى شركة “هواوي”، خلال المؤتمر أن الشركات أصبحت تدرك اليوم أهمية هذه البيانات، وأن تلك البيانات يمكن أن تكون أصلاً من الأصول المهمة المولّدة للدخل، وأن الاستخدام المبتكر لهذه المعلومات يقدّم ميزة تنافسية حقيقية إذا تمّ تخزينها وتأمينها بطريقة فعالة.

ومن جانبه تحدث محمود شاكر، رئيس المعلوماتية في بنك قطر الأول، خلال المؤتمر عن تجربة البنك، كمؤسسة عربية، في التعامل مع تقنيات البيانات الكبيرة بشكل عام والحوسبة السحابية بشكل خاص.

وقال شاكر “بنك قطر الأول قد استخدم البيانات الكبيرة لتحليل عادات العملاء ليحصل على نتائج ساعدته في تعزيز الخدمات المقدمة لهم، في حين الحلول السحابية أنظمة تقنية مركزية متنقلة؛ واستعرضنا أمام المشاركين في مؤتمري البيانات الكبيرة والحوسبة السحابية خلال أسبوع جيتكس للتقنية، أفضل الممارسات، وبيّنا كيف يمكن للشركات القطرية الصغيرة والمتوسطة استخدام البيانات الكبيرة والحلول السحابية لتعمل مثل الشركات الكبرى وبجزء صغير من التكلفة”.

وكان بنك قطر الأول قد نال المرتبة الثانية في فئة جائزة “مشروع حلول البيانات الكبيرة” خلال فعاليات توزيع جوائز “الحوسبة السحابية” التي تقام للمرة الأولى في أسبوع جيتكس للتقنية، والمقام حالياً في مركز دبي التجاري العالمي.






[IMG]http://i703.****************/albums/ww36/ADELNET/1196281512wh9bj0.gif[/IMG]

خمسة متوجين بأول جوائز “للحوسبة السحابية” خلال “جيتكس”




استضافت الدورة الثالثة والثلاثين من أسبوع جيتكس للتقنية للمرة الأولى جوائز “الحوسبة السحابية” والتي تم توزيعها على عدد من المشاريع والمبادرات في مجال الحوسبة السحابية خلال فعاليات مؤتمر الحوسبة السحابية السنوي الرابع.

وشملت جوائز “الحوسبة السحابية” خمس فئات واختير الفائزون من مجموعة كبيرة من المشاركات ضمّت 100 مشاركة، وذلك حسب تقييم لجنة تحكيم ضمت مجموعة من خبراء التقنية والحوسبة السحابية.

وفازت شركة طيران الخليج البحرينية في فئة “مشروع حلول البيانات الكبيرة”، فيما فازت شركة مبادلة للتنمية عن فئة “تنفيذ الأمن السحابي”، وحصل بنك أبوظبي الوطني على جائزة فئة “مشروع البنية التحتية للبيانات الكبيرة”.

وفي المقابل، حصد مركز نظم المعلومات الجغرافية الأمني التابع لشرطة أبوظبي بالمركز الأول في فئة “أفضل إنجاز حكومي”، فيما توجت الهيئة العامة للطيران المدني بدولة الإمارات بجائزة أفضل إنجاز للحلول الافتراضية.

وتفوقت طيران الخليج البحرينية في فئة “مشروع حلول البيانات الكبيرة” على منافسيها بنك قطر الأول والمجلس الأعلى للتعليم في قطر، وذلك بفضل تبني مشروع لتقنية البيانات الكبيرة مبني على استخدام برمجيات المصدر المفتوح بكفاءة عالية وتكاليف منخفضة.

وفي المقابل حصدت “مبادلة” جائزة “تنفيذ الأمن السحابي” بعد منافسة مع “أكسا للتأمين” و”اتحاد اتصالات” (موبايلي)، حيث تمت الإشادة بالبنية التحتية المؤمنة التي أعدتها الشركة للاعتماد على تقنيات الحوسبة السحابية.

هذا، وكان تفوق بنك أبوظبي الوطني في فئة “مشروع البنية التحتية للبيانات الكبيرة” على حساب “ألمنيوم البحرين” وهيئة الطرق والمواصلات في دبي، حيث استفاد البنك من اتباعه للمعايير الخضراء لتقديم حلول فعالة للعملاء بطريقة مناسبة ورفيقة بالبيئة لجذب لجنة التحكيم لمنحه الجائزة.

ومن جهته، توج مركز نظم المعلومات الجغرافية الأمني التابع لشرطة أبوظبي بالمركز الأول في فئة “أفضل إنجاز حكومي”، على حساب هيئة تقنية المعلومات العمانية ومدينة مصدر في دولة الإمارات، حيث وضع حلاً متكاملاً وموسعاً من شأنه تسهيل الاستخدام الكفُؤ لموارد الشرطة، وتعزيز إدارة الطوارئ، ومحاكاة الأزمات، فضلاً عن نظم المعلومات المبنية على نظم المعلومات الجغرافية.

وأخيراً، كانت الهيئة العامة للطيران المدني بدولة الإمارات على موعد مع حصد لقب فئة أفضل إنجاز للحلول الافتراضية، بعدما نجحت عبر مشروع بناء شبكة عالمية عبر التقنيات الافتراضية في التفوق على “شركة أبوظبي لصناعات الغاز المحدودة” (جاسكو)، ووزارة الاقتصاد الإماراتية.

يذكر أن مؤتمر الحوسبة السحابية هذا العام أقيم في ضوء توقعات ايجابية لشركة “غارتنر” بأن تشهد سوق الخدمات السحابية العامة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا نمواً قوياً في العام 2013 لتصل قيمتها إلى 462.3 مليون دولار، بنسبة نمو قدرها 24.5 بالمائة مقارنة مع العام 2012.

تتويج “معتز كوكش” بلقب أفضل خبير تقنية معلومات لعام 2013 خلال “جيتكس”



أعلنت شركة “سوبيريور انترناشيونال” البريطانية عن اختيارها للمتوج بلقب أفضل خبير في تقنية المعلومات بالشرق الأوسط للعام 2013، وذلك بالتزامن مع أسبوع جيتكس للتقنية المقام حالياً في مركز دبي التجاري العالمي.

وكشفت الشركة أنها اختارت الدكتور معتز كوكش كأفضل خبير في تقنية المعلومات بالشرق الأوسط للعام الجاري، وذلك لكونه أحد ألمع المتخصصين في مجال تقنية المعلومات بالمنطقة.

وقال جاد صعب المدير الفني لشركة “سوبيريور انترناشيونال” أن اختيار كوكش جاء وفق أسس ومعايير وضعتها اللجنة الاستشارية لشركته المكونة من 12 خبيرا عربيا وعالميا من ثمان دول أبرزها الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا والاردن والامارات والصين.

واختارت اللجنة الاسم المتوج باللقب بناء على عدة عوامل منها نتائج الأداء التفاعلي المنعكسة على الجمهور للشخص المرشح ، ونسبة المستفيدين من ما يقوم بتقديمه ونشره، وهذا ما أنطبق على الدكتور معتز كوكش.

وأوضح صعب أن عدد متابعي كوكش في تويتر 220 ألف متابع، وقاربه نفس العدد أيضا في فيسبوك ، وأن له أكثر من 1500 مقابلة تلفزيونية وإذاعية متخصصة في التكنولوجيا وأمن المعلومات ، بالإضافة إلى مقالاته التقنية ولقاءاته التوعوية في صحف ومجلات مختلفة عربية وأجنبية، وأن كل هذا ساهم في تتويجه باللقب.

الجدير بالذكر أن الدكتور معتز كوكش الخبير في تقنية المعلومات ومكافحة جرائم المعلوماتية ، وترأس مؤخرا فريق مطورين موقع البحث “يا عربي”، كما برز كإعلامي في مجال تقنية المعلومات في عدد من القنوات التلفزيونية الفضائية.

“حكومة دبي الذكية” تطلق بوابة هويتي الإلكترونية عبر “جيتكس”





أعلنت حكومة دبي الذكية عن إطلاق المرحلة الأولى من بوابة هويتي الإلكترونية، وذلك خلال مشاركتها في فعاليات الدورة الثالثة والثلاثين من أسبوع جيتكس للتقنية.

وتتيح بوابة هويتي الإلكترونية الدخول الموحد لخدمات جهات حكومة دبي عبر هوية إلكترونية واحدة ومؤمنة، ودون الحاجة لتسجيل حساب مع كل جهة حكومية على حدَةٍ.

وأوضحت حكومة دبي الذكية أن الهدف الرئيسي من تلك البوابة هو التسهيل على المتعاملين ومراجعي الجهات الحكومية في دبي الوصول إلى كافة الخدمات الإلكترونية والذكية التي توفرها الجهات الحكومية في دبي عبر الهواتف الذكية أو عبر الإنترنت من خلال تعريف واحد فقط يتضمن اسم مستخدم وكلمة مرور.

ومن جانبه قال أحمد بن حميدان، مدير عام حكومة دبي الذكية أن إطلاق بوابة هويتي الإلكترونية يأتي تماشيا مع مبادرة الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم حاكم دبي لتحويل دبي لمدينة ذكية، وتنفيذاً لتوجيهات الشيخ حمدان بن محمد رئيس المجلس التنفيذي لدبي بالإسراع في التحول الى الحكومة الذكية.

وأضاف “يخضع التسجيل وعملية الدخول الإلكتروني الموحّد لمعايير أمنية قوية تعتمد تقنيات نموذجية تتفق والمعايير المطبقة على (منصّة تكامل الخدمات الحكومية) لحكومة دبي، وبالتكامل مع بطاقة الهوية الصادرة عن هيئة الإمارات للهوية”.

وتتيح حكومة دبي الذكية التسجيل في بوابة هويتي الإلكترونية عبر الرابط، myid.dubai.gov.ae، كما يمكن التسجيل بداخل جناحها في أسبوع جيتكس للتقنية، والمقام حتى الرابع والعشرين من أكتوبر الجاري في مركز دبي التجاري العالمي.

الجدير بالذكر أن استخدام الدخول الإلكتروني الموحد يتيح الآن تنفيذ ما يزيد على 50 خدمة تقدمها 5 جهات حكومية، وسيطبق في مرحلته الأولى على نحو 20 جهة حكومية بدبي، حيث سيجري تعميم الخدمة لاحقاً لتشمل الجهات شبه الحكومية.

“باناسونيك” تعرض عدسة جهاز عرض ضوئي قصيرة المدى ضمن “جيتكس 2013″




استعرضت شركة “باناسونيك” خلال مشاركتها ضمن فعاليات معرض “جيتكس 2013″ عدسة عارض ضوئي مبتكرة وقصيرة المدى صُممت لعرض صور كبيرة ضمن مساحات ضيقة، والتي تقبل مجموعة من الإشارات الرقمية والتطبيقات المختلفة.

وتتيح العدسة قصيرة المدى الجديدة من “باناسونيك” طراز ET-DLE030 إمكانية عرض شاشة كبيرة من مسافة قصيرة، كما يمكن استخدامها لمختلف أنواع التطبيقات التي تستقبل الإشارة الرقمية أثناء العرض في الأماكن المغلقة والمخازن ومحطات القطار وغيرها من المواقع.

وبتركيب هذه العدسة الحديثة والمتطورة من طراز ET-DLE030 القصيرة المدى على جهاز العرض 1-chip DLP™ من “باناسونيك”، يصبح بالإمكان تقصير مسافة العرض حتى 60 بالمائة مقارنةً مع غيره من أجهزة العرض الضوئي قصيرة المدى من “باناسونيك”.

وتفتح الوفورات الكبيرة في المساحة التي توفرها العدسة الجديدة الباب أمام فرص استثمار جديدة لأجهزة العرض في أماكن لم يسبق أن استخدمت فيها، مثل الأماكن ذات السقف المرتفع جداً، أو في الأماكن التي لا توجد فيها مساحة أمامية أو خلفية كافية لتركيب أجهزة العرض.

كما يمكن تركيب العدسة الجديدة في جميع أجهزة العرض أحادية الشريحة من مجموعة “DLP” من “باناسونيك”، بما فيها سلسلة الطراز PT-DZ870 وسلسلة الطراز PT-DZ770 وسلسلة الطراز PT-DZ680.

وتشمل التطبيقات الجديدة التي تتيحها العدسة الإشارات الرقمية الخاصة بعروض متاجر البيع بالتجزئة، مع القدرة على استعراض صور كبيرة على شاشة تقع في الجزء الخلفي من نافذة العرض الضحلة، دون عرقلة رؤية المنتجات المعروضة، والإشارات الرقمية للمواقع مثل محطات القطار، حيث لا يوجد ما يكفي من المساحة لتركيب جهاز عرض أمامي.

كما تشمل التطبيقات المسرحية في الأماكن التي يأتي فيها السقف إما مرتفع جداً أو منخفض جداً. والمتاحف أو المعارض حيث يمكن تسليط العرض على الأرضيات والأسقف والجدران.

“فوكس سوفت نت” تستعرض برنامج جديد لإدارة المطاعم خلال “جيتكس”




كشفت شركة “فوكس سوفت نت” للبرمجيات، اليوم الثلاثاء، عن برنامج جديد لإدارة نقاط البيع في المطاعم خلال ثالث أيام أسبوع جيتكس للتقنية المقام حالياً في مركز دبي التجاري العالمي.

وأوضحت “فوكس سوفت نت” أن البرنامج Focus RMS يزيد من سرعة الخدمات وإدارة الموارد والمبيعات لدى المطاعم، ويعزز كذلك من ولاء العملاء لها.

وقال على حيدر، الرئيس التنفيذي للشركة، “قمنا بتطوير البرنامج الجديد لإدارة نقاط البيع في المطاعم، وهو مخصص للأجهزة المتحركة، من أجل مساعدة مالكي المطاعم على تبسيط العمليات وتحسين كفاءتها دون الحاجة إلى استخدام حلول البرمجيات المعقدة وباهظة التكلفة، أو استخدام عدد كبير ومرهق من الملفات لكل جانب من جوانب العمل”

ويوفر برنامج Focus RMS حلول متنوعة بدءاً من تلقي الطلبات وحتى إعداد الفواتير وتقارير الضرائب، وإدارة انواع متعددة من الطلبات، كتوصيل الطلبات أو تناول الطعام في المطعم أو بالخارج بالإضافة إلى نظام ذكي لإعداد أوامر للمطبخ.

ويمكن من خلال البرنامج ضبط تصميم الفاتورة واستخدام أية عملات أو نسب ضرائب يرغب بها المستخدم، أما للمدراء، فيمكنهم الحصول على مجموعة من التقارير التي تظهر الصورة الكاملة لعمليات المطعم ودورة حياته من استهلاك مكونات قائمة الطعام وتكرار الحجوزات وساعات الذروة والمائدة التي تشهد الإقبال الأكبر بالإضافة إلى أنشط الموظفين ووسائل الدفع واحتساب الضريبة تلقائياً.

وجرى تصميم واجهة المستخدم في البرنامج لتدعم إمكانيات شاشات اللمس وسرعة إدخال طلبات العملاء لتجنب حدوث الأخطاء الشائعة، كما صمم البرنامج لاستخدامه على مجموعة واسعة من الأجهزة، تشمل أجهزة الفواتير والمساعد الرقمي الشخصي والأجهزة المتحركة،

يذكر أن الشركة تتيح خلال فترة أسبوع جيتكس للتقنية فرصة تجربة البرنامج الجديد؛ وتمتد فعاليات الدورة الثالثة والثلاثين من “جيتكس” حتى الرابع والعشرين من أكتوبر الجاري.

سيسكو تستعرض أهمية التواصل عبر الفيديو للقادة الشباب عبر “جيتكس”




عقدت شركة “سيسكو” حلقة نقاش خلال مشاركتها في اليوم الثاني لأسبوع جيتكس للتقنية، أوضحت فيها نتائج استطلاع قامت به تحت عنوان “مستقبل قادة الأعمال: أساليب استخدام الفيديو”.

وأوضحت “سيسكو” خلال حلقة النقاش خاصتها أن نتائج الاستطلاع تشير إلى أن الغالبية العظمى من المدراء الجدد ينوون الاعتماد على تقنية التواصل عبر الفيديو الخاصة برجال الأعمال في أغراض التواصل وإدارة فرق العمل وتحسين المنتجات والخدمات.

وأشارت الشركة أن الاستطلاع ضم مئتي مشارك من القادة الإداريين الذين يبلغون من العمر 34 سنة أو أقل في منطقة الشرق الأوسط وتحديداً في المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة.

وأكدت “سيسكو” أن غالبية المشاركين يعتقدون أن الفيديو له تأثير كبير وإيجابي على المؤسسة، حيث يشير أكثر من نصف المستطلعين إلى أن الفيديو سيعزز تجربة المتصلين عن بعد، في حين يعتقد ثلثا المستطلعين أنه سيوفر المال على تكاليف السفر.

وأضافت الشركة أن نسبة 92 بالمائة من المستطلعين يعتقدون أن قيمة الفيديو تتمثل باعتباره وسيلة لكسر الحواجز اللغوية التي يمكن أن يواجهونها في السوق العالمية، وأن نسبة 90 بالمائة من المستطلعين يوافقون على أن اعتماد الفيديو في المؤسسة قد يؤدي إلى التأثير على قرارهم لقبول وظيفة على حساب شركة أخرى لم تستثمر في مجال الاتصالات عبر الفيديو الخاص بالأعمال.

ويعتقد نحو 44 بالمائة من القادة الشباب المشاركين في الاستطلاع أن الاعتماد على الفيديو الخاص برجال الأعمال من شأنه أن يعزز دورهم القيادي من خلال توسيع نطاق أنشطتهم، كما من شأنه أن يمكن الفرق الموزعة بناء علاقة وطيدة وفعالة من حيث التكلفة.

ويشعر 40 بالمائة من المدراء التنفيذيين الشباب أن الفيديو الخاص برجال الأعمال قد يوفر ميزة تنافسية لأنه سيمكن الفرق من التعاون بشكل وثيق وفعال، فيما يعتقد نصف المشاركين أن الفيديو الخاص برجال الأعمال يمكن أن يحسن برامج تدريب للموظفين، ويؤكد 48 بالمائة أن استخدام الفيديو الخاص برجال الأعمال يمكن أن يساهم بالحد من المشاكل المرتبطة بالتصنيع أو تطوير المنتجات.

يذكر أن دراسة “سيسكو” تلك جاءت على هامش تعاونها مع شركة الخليج للحاسبات الآلية GBM لعرض نظام Remote Expert for Government Services، أي توفير خبراء الخدمات الحكومية عن بعد، خلال فعاليات أسبوع جيتكس للتقنية الممتدة حتى 24 أكتوبر الجاري.

iSurf تؤكد إطلاق حواسبها اللوحية بأسواق المنطقة في “جيتكس”






أعلنت شركة iSurf السنغافورية دخولها بالمنافسة في سوق الحواسب اللوحية في منطقتي الشرق الأوسط وأفريقيا خلال عرض مجموعة جديدة من حواسبها اللوحية بأسبوع جيتكس للتقنية.

وعقدت الشركة السنغافورية شراكة مع شركة Mitsumi Distribution لعرض ثمانية أجهزة جديدة من حواسبها اللوحية خلال فعاليات المعرض التقني المقام في مركز دبي التجاري العالمي حتى يوم 24 أكتوبر الجاري.

وأوضح زي هونج، المدير الإقليمي لشركة iSurf، أن مجموعة الحواسب اللوحية الجديدة التي ستطرحها شركته بأسواق الشرق الأوسط وأفريقيا تناسب الميزانيات ومتطلبات المستخدمين المختلفة.

وتعمل كافة حواسب الشركة السنغافورية اللوحية بنظام تشغيل “أندرويد جيللي بين”، كما أوضحت الشركة أن حواسبها تمتاز بسُمك نحيف ووزن خفيف وتصميم عصري.

وأشارت الشركة إلى أن أقوى الحواسب في مجموعة أجهزتها اللوحية يملك شاشة بقياس 10 بوصة، وبدرجة وضوح تبلغ 1536×2048 بكسل.

وزود حاسب “الفئة العليا” لدة iSurf بكاميرا خلفية بدقة 5 ميجابكسل وأخرى أمامية بدقة 2 ميجابكسل، ويدعم الجهاز الاتصال بالإنترنت عبر “واي فاي”، كما يدعم الاتصال بشبكات اتصالات الجيل الثاني والثالث.

وأضافت الشركة السنغافورية أنها زودت مجموعة حواسبها ببطاريات ذات قدرة وفترة عمل عالية، حيث تصل قدرة أقوى تلك البطاريات إلى ثمانية آلاف ميلي أمبير/ساعة.

ولم تكشف iSurf عن أي معلومات بشأن أسعار الحواسب اللوحية الجديدة، التي تعتزم طرحها في أسواق المنطقة تباعًا خلال الفترة القليلة المقبلة.

“زيبرا” تكشف عن الطابعة ZD500R بتقنية RFID في “أسبوع جيتكس”





استغلت شركة “زيبرا” أسبوع جيتكس للتقنية للكشف عن طابعة ZD500R في أسواق الشرق الأوسط، وهي الطابعة التي تستهدف بشكل رئيسي قطاعات التجزئة والصناعة والرعاية الصحية والضيافة.

وأوضحت “زيبرا” أن الطابعة الجديدة تتميز بسهولة استخدامها من على سطح المكتب، بالإضافة إلى سهولة تركيبها وتشغيلها، كما أنها تلائم مساحات العمل المحدودة بفضل حجمها الصغير.

وتم تصميم الطابعة لتشجيع الاستخدام على نطاق أوسع لتكنولوجيا تعريف الهوية بالترددات اللاسلكية (RFID)، حيث تملك إمكانيات ترميز RFID وفق ترددات عالية، والمعايرة التلقائية لتردد RFID مما يساعد في تقليل المختلفات وتكاليف الوسائط وتكرار تغيير لفافات الورق.

وتتوافق طابعة ZD500R مع نظام التشغيل Link-OS ومع معيار MIL STD 129، كما أنها مزودة بخاصية “اتصالات المدى القريب” NFC.

وزودت “زيبرا” طابعتها الجديدة بشاشة LCD الكبيرة وقائمة خيارات مبسطة تجعل التعامل مع الطابعة سهلاً، كما أنها تتوافق مع أبرز الشركات المزودة لتدعم الطباعة الحرارية المباشرة أو الطباعة بنقل الحرارة، وبالتالي تلبي متطلبات إضافة ملصقات المعلومات على تنوعها واختلافها.

وتتيح طابعة ZD500R الجديدة لمستخدميها في قطاع التجزئة طباعة ملصقات المعلومات في المتاجر وتتبع مستويات المنتجات، أما في قطاع التصنيع فتتيح تتبع تقدم العمل وتتبع الشحنات، أما في القطاعات الحكومية فتتيح تتبع الوثائق، وفي قطاع الرعاية الصحية تتيح تتبع العينات والتعرف على هوية المرضى، وفي قطاع الضيافة تتيح طباعة أساور المعصم بتقنية RFID.

هذا، وقد تم تزويد الطابعة الجديدة بذاكرة ذات حجم كبير وخيارات متعددة للربط بالإضافة إلى لغة برمجة “زيبرا”، مما يجعلها ملائمة حتى في أماكن العمل كثيرة المتطلبات.

وعلق براتيك كاجاريا، مدير منطقة الشرق الأوسط لدى “زيبرا”، على إطلاق هذه الطابعة الجديدة، قائلاً “أحد أهدافنا من طرح هذه الطابعة في المنطقة هو دعم تبني تكنولوجيا RFID بشكل متواصل وعلى نطاق أوسع، ولهذا السبب جاء حرصنا على سهولة الاستخدام كميزة هامة وضرورية خاصة في أماكن العمل التي يتوفر فيها الدعم التقني باستمرار أو التي لا يملك الموظفون فيها اطلاعاً متعمقاً على تكنولوجيا RFID”.

الجدير بالذكر أن “زيبرا” لم تكشف عن سعر الطابعة ZD500R، إلا أن الشركة أوضحت أنها تعتزم طرحها في أسواق المنطقة بأسعار مناسبة.

“جيمالتو” تعرض بطاقات الأعمال المزودة بتقنية NFC في “أسبوع جيتكس”



كشفت شركة “جيمالتو” المتخصصة في مجال الأمن الرقمي عن عدد من الحلول المعتمدة على تقنية اتصالات المدى القريب NFC خلال مشاركتها في أسبوع جيتكس للتقنية.

وقدمت “جيمالتو” تطبيقات الهاتف المحمول “بوب وينجز” POPWings للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط، وهي التطبيقات التي تدمج بين تقنية اتصالات المدى القريب وبطاقات الأعمال الشخصية Business card.

ويؤكد، مارك جيميتو، مدير الابتكار في “جيمالتو”، أن التطبيقات المرتكزة على تقنية NFC فرصًا جديدة من التفاعل السريع وتبادل المعلومات عبر أجهزة الهاتف المحمول.

وتمكن بطاقات “بوب وينجز” التي تعمل بتقنية NFC المستخدمين من التبادل الفوري لتفاصيل جهات الاتصال مع الأصدقاء والزملاء الجدد بنقرة بسيطة من البطاقة على الجزء الخلفي من الهاتف المحمول الذي يدعم تقنية اتصالات المدى القريب.

ويستطيع مستخدمي البطاقات الذهاب إلى اجتماع عمل أو معرض أو حفلة والعودة لمنازلهم مع التحديث الكامل لهواتفهم بأسماء وأرقام الأشخاص الذين التقوا بهم وبترتيب منسق للمعلومات الخاصة بجهات الاتصال بما في ذلك الروابط الخاصة بالصور والمواقع وملفات وسائل الإعلام الاجتماعية والمهنية.

وتوفر تلك البطاقات للمستخدم ميزة تعديل معلوماته الكائنة على منصة POP التي تربط بين كافة البطاقات التي تعمل بحلول “جيمالتو”، مما يتيح إدخال التعديلات على سائر جهات اتصالات تلقائيًا، وهو الأمر الذي يجعل معلومات الاتصال محدثة بشكل مستمر.

يذكر أن فعاليات الدورة الثالثة والثلاثين من أسبوع جيتكس للتقنية كانت قد أنطلقت أمس الأحد، وتستمر حتى يوم الرابع والعشرين من أكتوبر الجاري.

“أوفيس جيميني” تستعرض مميزات برنامج “دوكمي” في “جيتكس”




قامت شركة “أوفيس جيميني” للبرمجيات باستعراض الخواص الجديدة في برنامجها “دوكمي” الخاص بإدارة الملفات، وذلك خلال مشاركتها في فعاليات أسبوع جيتكس للتقنية.

وأوضحت “أوفيس جيميني” أن برنامجها “دوكمي” مصمم لمساعدة المستخدمين على تنظيم ملفاتهم وتأمينها وإداراتها، والإنتقال إلى بيئة عمل خالية من الأوراق، وتقليل احتمالية ضياع المعلومات أو الملفات عند اختلاط الأوراق.

وأضافت الشركة أن برنامج “دوكمي” يضم معه وظيفة “دوكمي كلاود”، والتي تمثل حل لتخزين الملفات على السحابة والوصول إليها في أي مكان، ومن أي جهاز متصل بالإنترنت.

واستعرضت “أوفيس جيميني”، خلال المعرض التقني، خيـار الواجهـة باللغـة العربيـة المقتـرن بخاصيـة التعـرف علـى النصـوص العربيـة الممسوحـة ضوئيـاً في برنامج “دوكمي”، وهي الخصائص التي تستهدف المستخدمين في منطقة الشرق الأوسط.

وأشارت شركة البرمجيات أن البرنامج يضم كذلك ميزة ضبط التصاريح لخيار الاستخدام المتعدد، كما يضم تطبيـق للهاتـف المحمـول والذي يساعد علـى النفـاذ إلـى الملفـات بسهولة أثناء التنقل.

الجدير بالذكر أن مشاركة “اوفيس جيميني” في فعاليات أسبوع جيتكس للتقنية هذا العام تعد الخامسة على التوالي لشركة البرمجيات؛ ويشار إلى أن المعرض التقني تختتم فعالياته اليوم الخميس بعد أن تم إطلاقه يوم الأحد الماضي.

Touchmate تكشف عن أنحف هاتف ذكي في العالم عبر “جيتكس”




كشفت شركة Touchmate عما وصفته بأنه أنحف هاتف ذكي متوافر في الأسواق، وذلك خلال مشاركتها في فعاليات أسبوع جيتكس للتقنية المقامة بمركز دبي التجاري العالمي.

وأوضحت الشركة أن سُمك الهاتف الذكي Blade يبلغ 3 ملم فقط، ليتفوق على الهاتف “هواوي آسند P6″ الذي يبلغ سُمكه نحو 6.18 ملم؛ فيما يبلغ وزن الجهاز نحو 140 جرام.

وينافس الهاتف الذكي الجديد في فئة الهواتف متوسطة المواصفات حيث يملك شاشة بقياس 4.5 بوصة بدقة QHD ودرجة وضوح تبلغ 540×960 بكسل.

وينبض بداخل الهاتف الذكي Blade معالج ثنائي النواة يعمل بسرعة 1.2 جيجاهرتز، مدعوم بذاكرة وصول عشوائي تبلغ 512 ميجابايت.

وفي المقابل تبلغ ذاكرة التخزين المتاحة في الهاتف الجديد 12 جيجابايت، وهو الهاتف الذي يدعم الاتصال بشبكات الجيل الثالث وتقنيات “واي فاي” و”بلوتوث” والملاحة GPS.

ويضم هاتف Touchmate الذكي الجديد كذلك كاميرا خلفية بدقة 5 ميجابكسل، وأخرى امامية بدقة 2 ميجابكسل، وسوف يعمل بنظام “أندرويد 4.2″ المعروف اختصاراً باسم “جيلي بين”.

الجدير بالذكر أن شركة Touchmate سوف توفرها الهاتف الذكي Blade في الأسواق الإماراتية مقابل 999 درهم إماراتي، كما تعتزم توفيره في عدد من أسواق الشرق الأوسط وأفريقيا.