ابتكار أول سجادة تونسية إلكترونية حاسبة للركعات

تونس: أكدت صحيفة الصباح التونسية في عدد الثلاثاء أن تونسي اخترع أول سجادة حاسبة للركعات تعمل بإشارات ضوئية وهو قد يثير جدلاً واسعاً في أوساط رجال الدين في تونس وخارجها.

[IMG]http://i47.************/2uzsdxk.jpg[/IMG]

وترسل السجادة الرقمية التي اخترعها التونسي حمادي الأبيض إشارات ضوئية عند الركوع والسجود.

وأكد مخترع هذه السجادة الأولى من نوعها مفسراً فكرته "يحدث أن يتشكك المصلي في عدد الركعات التي أداها وهل سجد سجدة واحدة أو سجدتين في إحدى الركعات.. المصلي في حاجة إلى رد اليقين إزاء هذه الشكوك وصوارف الذهن التي لا تنفك عن إحداث البلبلة بإمعان".

وينتظر أن تثير هذه السجادة جدلاً واسعاً في أوساط علماء المسلمين حول جواز استعمالها من عدمه لإرسالها إشارات وأصوات ضوئية قد تشغل بال المصلي.

لكن عثمان بطيخ مفتي تونس قال "لا مانع شرعاً من استعمال السجادة الحاسبة لعدد الركعات للصلاة وهي لا تشغل المصلي في صلاته بل قد تعينه على ضبط عدد السجدات والركعات بالإشارات الضوئية التي تسجلها عند الركوع والسجود".

في جميع الحالات لا يمكن لها أن تلهي المصلّي لأنهّ لن يستعمل هذه الخاصيّة إلا في حالة شكّه في عدد الركعات

شكرا أنيس على الخبر و على المواكبة

أول مره اسمع بهذا الموضوع
اشكرك على المعلومه
دائماً مبدع

إخترا ع تونسي هايل..
إن شاء الله يفيد الأمة جمعاء..
سلام..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة PoWeR-SoFt

لكن عثمان بطيخ مفتي تونس قال "لا مانع شرعاً من استعمال السجادة الحاسبة لعدد الركعات للصلاة وهي لا تشغل المصلي في صلاته بل قد تعينه على ضبط عدد السجدات والركعات بالإشارات الضوئية التي تسجلها عند الركوع والسجود".

ننتظر قول بقيّة علماء الدّين
من هنا إلى ذاك الحين الأمر -حسب رأي شخصي- يُعتبرمحدثة...
أكتفي بهذا القدر...
شكرا على المعلومة...
في أمان الله.

on ne peut pas dire I5TIRA3 normalement on dit SONE3
alors le titre du sujet doit se rectifier il devient sone3 awal sajeda ....

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jaque

on ne peut pas dire I5TIRA3 normalement on dit SONE3
alors le titre du sujet doit se rectifier il devient sone3 awal sajeda ....

العنوان ليس إختراع و إنّما إبتكار بالفرنسيّة Innovation و الفرق بين الإختراع و الإبتكار هو أنّ الإبتكار هو إيجاد طريقة جديدة لاستعمال ما سبق... و من هنا أرى ملائمة العنوان لمحتوى الموضوع.