منتديات جوهرة سوفت - Jawhara-Soft Forums منتديات جوهرة سوفت - Jawhara-Soft Forums

العودة   منتدى التعليم التونسي (Jawhara-Soft) > التعليم و الثقافة > خواطر و مقالات أدبيّة
خواطر و مقالات أدبيّة بخفق الورق و رحابة الحرف نرتقي إلى أكوان الرحابة .. قصة ، شعر ، فلسفة ، خواطر و مقالات أدبيّة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-09-01, 15:26 رقم المشاركة : 73



Icon14 ...............يتبع


- الذباب

ترجع فكرة اللقاحات والأمصال إلى اكتشاف الطب الحديث أن العلاج بذات السم هو خير وسيلة للنجاة منه , لقدرة الخلايا الحية على إنتاج أجسام مضادة , وقد أثبتت دراسات أجريت على الذباب , أنه حين يحمل في جناحه بعض الجراثيم تتولد به أجسام مضادة لهذه الجراثيم .
وجاء هذا مصدقاً لكلام رسول الله : " إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه كله ثم ليطرحه , فإن في إحدى جناحيه داء وفي الآخر دواء "{أخرجه البخاري} .
وفي رواية :" إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه ثم لينزعه , فإن في أحد جناحيه داء وفي الآخر شفاء , وأنه يقدم السم ويؤخر الشفاء " {أخرجه أحمد } .
والحديث يقرر ما لم تعرفه الأجيال السابقة عن دور الذباب كناقل رئيسي للأمراض آية شاهدة على الإعجاز العلمي في الحديث النبوي .




  رد مع اقتباس
قديم 2011-09-01, 15:28 رقم المشاركة : 74

Great إنتها و الحمد لله





  رد مع اقتباس
قديم 2011-09-01, 16:10 رقم المشاركة : 75

افتراضي


جزاك الله خيرا أخي

لك مني أحلى تحية

واصل




  رد مع اقتباس
قديم 2011-09-01, 16:34 رقم المشاركة : 76

Great الصلوات الخمس ... والساعة البيولوجبية ..؟؟



الصلوات الخمس ... والساعة البيولوجبية ..؟؟

-------------

((نقاط من إعجاز الإسلام في ساعة الجسم البيولوجية))




1- صلاة الفجر :

يستيقظ المسلم في الصباح ليصلي صلاة الصبح وهو على موعد مع ثلاثة تحولات مهمة :

- الإستعداد لاستقبال الضوء في موعده ، مما يخفض من نشاط الغدة الصنوبرية ، وينقص الميلاتونين، وينشط العمليات الأخرى المرتبطة بالضوء.

- نهاية سيطرة الجهاز العصبي (غير الودي) المهدئ ليلاً وانطلاق الجهاز (الودي) المنشط نهاراً.

- الاستعداد لاستعمال الطاقة التي يوفرها ارتفاع الكورتيزون صباحاً. وهو ارتفاع يحدث ذاتياً، وليس بسبب الحركة والنزول من الفراش بعد وضع الإستلقاء كما ان هرمون السيرنونين يرتفع في الدم وكذلك الأندرفين.



2- صلاة الظهر:

يصلي المسلم الظهر وهو على موعد مع ثلاث تفاعلات مهمة :

- يهدئ نفسه بالصلاة إثر الإرتفاع الأول لهرمون الأدرينالين آخر الصباح.

- يهدئ نفسه من الناحية الجنسية حيث يبلغ التستوستيرون قمته في الظهر.

- تطالب الساعة البيولوجية الجسم بزيادة الإمدادات من الطاقة إذا لم يقع تناول وجبة سريعة.

وبذلك تكون الصلاة عاملاً مهدئاً للتوتر الحاصل من الجوع.



3- صلاة العصر:

مع التأكيد البالغ على أداء الصلاة لأنها مرتبطة بالقمة الثانية للأدرينالين ، وهي قمة يصحبها نشاط ملموس في عدة وظائف ، خاصة النشاط القلبي: كما ان اكثر المضاعفات عند مرضى القلب تحدث بعد هذه الفتره مباشرة ، مما يدل على الحرج الذي يمر به العضو الحيوي في هذه الفتره.

ومن الطريف ان اكثر المضاعفات عند الأطفال حديثي الولادة تحدث أيضاً في هذه الفتره حيث ان موت الاطفال حديثي الولادة يبلغ اقصاه في الساعة الثانية بعد الظهر ، كما أن اكثر المضاعفات لديهم تحدث بين الثانية والرابعة بعد الظهر.

وهذا دليل آخر على صعوبة الفترة التي تلي الظهر بالنسبة للجسم عموماً والقلب خصوصاً، (أغلب مشكلات الأطفال حديثي الولادة مشكلات قلبية تنفسية) وحتى عند البالغين الأسوياء ، حيث تمر أجسامهم في هذه الفترة بصعوبة بالغة وذلك بارتفاع ببتيد خاص يؤدي إلى حوادث وكوراث رهيبة. وتعمل صلاة العصر على توقف الإنسان عن أعماله ومنعه من الإنشغال بأي شيء آخر اتقاءً لهذه المضاعفات.



4- صلاة المغرب:

فهي موعد التحول من الضوء إلى الظلام ، وهو عكس ما يحدث في صلاة الصبح ، ويزداد إفراز الميلاتونين بسبب بدء دخول الظلام فيحدث الإحساس بالنعاس والكسل ، وبالمقابل ينخفض السيروتين والكورتيزون والأندروفين.



5- صلاة العشاء:

في موعد الإنتقال من النشاط إلى الراحة . عكس صلاة الصبح. وتصبح محطة ثابتة لانتقال الجسم من سيطرة الجهاز العصبي ( الودي) إلى سيطرة الجهاز (غير الودي) ، لذلك فقد يكون هذا هو السر في سنٌة تأخير هذه الصلاة إلى قبيل النوم للإنتهاء من كل المشاغل ثم النوم مباشرة بعدها . وفي هذا الوقت تنخفض حرارة الجسم ودقات قلبه وترتقع هرمونات الدم.



ومن الجدير بالملاحظة أن توافق هذه المواعيد الخمسة مع التحولات البيولوجية المهمة في الجسم . يجعل من الصلوات الخمس منعكسات شرطية مؤثرة مع مرور الزمن . فيمكن أن نتوقع أن كل صلاة تصبح في حد ذاتها إشارة لانطلاق عمليات ما ، حيث أن الثبات على نظام يومي في الحياة ذي محطات ثابتة. كما يحدث في الصلاة مع مصاحبة مؤثر صوتي وهو الآذان . يجعل الجسم يسير في نسق مترابط جداً مع البيئة الخارجية.

ونحصل من جراء ذلك على انسجام تام بين المواعيد البيولوجية داخل الجسم ، والمواعيد الخارجية للمؤثرات البيئية كدورة الضوء ودورة الظلام، والمواعيد الشرعية بإداء الصلوت الخمس في مواقيتها.



الموضوع الأصلي : الصلوات الخمس ... والساعة البيولوجبية ..؟؟ -||-



آخر تعديل sirine 2011-09-01 في 16:45.
  رد مع اقتباس
قديم 2011-09-01, 16:45 رقم المشاركة : 77

افتراضي


الإشهار ممنوع أختي




  رد مع اقتباس
قديم 2011-09-01, 16:47 رقم المشاركة : 78

افتراضي


أختي انتبهي من الإشهار في المرٌات القادمة فهذا ممنوع ...





  رد مع اقتباس
قديم 2011-09-01, 18:53 رقم المشاركة : 79

افتراضي


جزاك الله خيرا على كل نفع قدمته



  رد مع اقتباس
قديم 2011-09-01, 19:22 رقم المشاركة : 80

Icon3 يا لسان قل خيرا تغنم وأسكت عن شر تسلم












الحمدلله رب العالمين ؛ والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين ؛ وعلى آله الطاهرين ؛ وصحابته الخيريين ؛ والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين ؛ وبعد ؛؛؛


"مدخل"

أن الإنسان بأصغريه (قلبه ولسانه) فإذا رزق الله عز وجل إنسانا قلبا حافظا ولسانا لافظا فقد اختار له الخير. ,,

وكان سهل بن سعد السعيدي – رضي الله عنه – يقول: قال رسول الله –صلى الله عليه وسلم-: "من يتكفل لي بما بين لحييه ورجليه أتكفل له بالجنة".
إذًا قضية مكانة اللسان وخطر اللسان قد يستهين الإنسان بها. واللسان فيه من الكبائر مالا يحترس الكثير من الناس منه، كبائر لا تنتهي، كبائر اللسان عند الغيبة والنميمة والفحش في القول، وقول الزور، وغير ذلك، لا، إنما المسألة أن كبائر كثيرة موجودة في اللسان تسمى عند العلماء "آفات اللسان".
وروي عن ابن مسعود أنه كان يقف على الصفا وهو يعتمر ويقول :"يا لسان قل خيرا تغنم وأسكت عن شر تسلم من قبل أن تندم".

**ولذلك يقال أن أربعة من أهل الحكمة اجتمعوا في مكان فقال أحدهم: أنا أندم على ما قلت ولا أندم على ما لم أقل، يعني الشيء الذي قلته هذا شئ أندم عليه و الشيء الذي لم أقله هذا شئ لا أندم عليه,
فقال الآخر أو الثاني: إني إذا تكلمت بكلمة ملكتني ولم أملكها، وإذا لم أتكلم بها ملكتها ولم تملكني. يعني أنا إذا تكلمت بالكلمة صارت الكلمة هي التي تملكني وإذا أنا لم أتكلم بها أنا الذي صرت أملكها،
وقال الثالث: عجبت للمتكلم، إن رجعت عليه كلمته ضرته وإن لم ترجع لم تنفعه.
فقال الرابع: أنا على رد ما لم أقل أقدر مني على رد ما قلت، لأنني إذا قلت لا أستطيع أن أرد.

ولذلك روي أن النبي –صلى اله عليه وسلم- رأى في رحلة المعراج أن ثورا كبيرا يخرج من ثقب إبرة ثم يريد أن يعود فلا يستطيع فتعجب وسأل يا جبريل: ما هذا؟ قال: هذا هو الرجل من أمتك يتكلم بالكلمة، ثم يريد أن يعيدها أو يسترجعها فلا يستطيع.
>>>>><<<<


أقسام الكلام://

إذًا الكلام الصادر عن اللسان قسمه العلماء إلى أقسام أربعة

قسم من الكلام هو ضرر محض

وقسم هو نفع محض

وقسم فيه ضرر ومنفعة

وقسم ليس فيه ضرر ولا منفعة

طبعا الكلام الذي هو ضرر محض لا بد أن يسكت الإنسان عنه فهو كلام عبارة عن غيبة، نميمة، شهادة زور، يمين فاجر، كذب، فحش في القول،سب، لعن وقذف. هذا ضرر محض لا بد أن الإنسان ينتهي ويسكت عنه.

وهناك كلام نفع محض: ذكر الله سبحانه وتعالى-، قراءة القرآن، مجالس العلماء، هذا كلام فيه منفعة، فيه نفع صرف بفضل الله تعالى.

أما الكلام الذي لا منفعة فيه ولا ضرر هو الاشتغال بفضول الأقوال وبما لا يعود على الإنسان إلا بالخسران والعياذ بالله.

القسم الذي ليس فيه ضرر ولا منفعة وهو بقية كلام الناس، وهذا القسم فيه خطر إذ يتكلم الإنسان فيه ربما يدخل الإنسان في الرياء، قد يدخل الإنسان في التصنع، قد يدخل الإنسان في تزكية النفس.

فالإنسان حقيقة الأمر يجب أن يراجع هذه الأقسام مراجعة واضحة بحيث أن كلامه يكون فيه النفع المحض, ولا بد أن يبعد نفسه عن الكلام الذي فيه شك أو فيه ضرر يعود عليه.
>>>>><<<<
>>>>><<<<

وسأتكلم عن اهم آفات اللسان وأكثرها شهرة ,,

"الغيــبــه"

تعريفها://

"هي ذكر عيوب إنسان في غيبته وهي فيه أو ذكرك أخاك بما يكره، قال أهل العلم هي أن تذكر أخاك بما يكرهه لو بلغه، يعني لو بلغ هذا الكلام إلى أخيك الذي ذكرته أنت فهذا هو حد الغيبة وهذا الذكر بما يعيبه، سواء تصف نقصه في بدنه أو في نسبه أو في خلقه أو في فعله أو دينه أو دنياه أو قوله وقال أهل العلم حتى في دابته وفي داره وفي ثوبه إلى هذا الحد حتى يمسك الإنسان لسانه.

أو أن تحاكي إنساناً يعني إنسان يقلد إنسان في مشيته أو إنسانة تقلد إنسانة في مشيتها والعياذ بالله رب العالمين، كل هذا من الغيبة. "
>>>>><<<

حكم الغيبه://


الغيبة محرمة، ومن الكبائر، سواء كان من العيب موجوداً في الشخص أم غير موجود؛
لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لما سئل عن الغيبة قال: \"ذكرك أخاك بما يكره \"، قيل أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: \"إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه فقد بهته\".

وثبت عنه كل أنه رأى ليلة أسري به قوماً لهم أظافر من نحاس يخمشون بها وجوههم وصدورهم، فسأل عنهم، فقيل له: \"هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس، ويقعون في أعراضهم\

وقد قال سبحانه: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كثيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلا تَجَسَّسُوا وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ }.
>>>>><<<<


الرأي في المستمع إلى الغيبه ://


المصيبة الكبرى أن المستمع كالمغتاب، يعني أنت عندما تستمع إلى كلام الله عز وجل بفضل الله تعالى تأخذ نفس ثواب التالي والقارئ لكتاب الله سبحانه وتعالى، وعندما تستمع إلى من يذكر الناس بالسوء يعني للأسف الشديد تأخذ نفس الوزر، والعياذ بالله رب العالمين،

د. عمر عبدالكافي

>>>>><<<<

من أسباب الغيبه...://

* الفراغ ,, وعدم شغل الوقت بما ينفع
* الحسد,, ان يحسد شخص آخر فيذكرة بما يكرة
*بعض الناس يريدون رفع أنفسهم بأن ينقصوا الغير،
* أن يظن الإنسان بمن يغتابه سوءاً،
* أحيانا تكون أنت تغتاظ من إنسان، زوج آذى زوجته، فجلست هي مع أمها أو أختها أو صديقتها فأرادت أن تشفي غيظها بالحديث عن ذكر مساوئ زوجها، هذه غيبة، وطالما أن هذا الحوار ليس أمام قاضي أو عالم أو مستفتي يستفتي في أمر معين في هذا الأمر أو أخذ مشورة،طالما أنها كما يقول البعض إنها للفضفضة ولإخراج مكنونات النفس،
وللأسف الشديد من أسوأ أنواع الغيبة
*أن يجامل الإنسان المجالسين له، يجامل المغتابين،جماعة يغتابوا إنسان معين، فهو يريد أن يجاملهم

>>>>><<<<

متى تباح الغيبة://

قال الإمام النووي - رحمه الله :
اعلم أن الغيبة تباح لغرض صحيح شرعي ، لا يمكن الوصول إليه إلا بها ،
وهو ستة أسباب :

الأول : التظلم
فيجوز للمظلوم أن يتظلم إلى السلطان والقاضي وغيرهما ممن له ولاية أو قدرة على إنصافه من ظالمه ، فيقول : ظلمني فلان كذا .


الثاني : الاستعانة
الاستعانة على تغييرالمنكر ورد العاصي إلى الصواب : فيقول لمن يرجو قدرته على إزالة المنكر : فلان يعمل كذا ، فازجره عنه ، ونحو ذلك ، ويكون مقصوده التوصل إلى إزالة المنكر ، فإن لم يقصد ذلك ، كان حراما.


الثالث : الاستفتاء
فيقول للمفتي : ظلمني أبي أو أخي أو زوجي أو فلان بكذا ، فهل له ذلك ؟ وما طريقي في الخلاص منه ، وتحصيل حقي ، ودفع الظلم ؟ ونحو ذلك ، فهذا جائز للحاجة ، ولكن الأحوط والأفضل أن يقول :ما تقول في رجل أو شخص أو زوج كان من أمره كذا ؟ فإنه يحصل به الغرض من غير تعيين ومع ذلك فالتعيين جائز .


الرابع : تحذير المسلمين من الشر ونصيحتهم
وذلك من وجوه :
منها : جرح المجروحين من الرواة والشهود ، وذلك جائز بإجماع المسلمين ، بل واجب للحاجة .
ومنها : المشاورة في مصاهرة إنسان ، أو مشاركته ، أو إيداعه، أو معاملته ، أو غير ذلك ، أو مجاورته ، ويجب على المشاور أنه لا يخفي حاله ، بليذكر المساوىء التي فيه بنية النصيحة .
ومنها : إذا رأى متفقها يتردد إلى مبتدع أو فاسق يأخذ عنه العلم ، وخاف أن يتضرر المتفقه بذلك ، فعليه نصيحته ، ببيان حاله ، بشرط أن يقصد النصيحة ، وهذا مما يغلط فيه ، وقد يحمل المتكلم بذلك الحسد، ويلبس الشيطان عليه ذلك ، ويخيل إليه أنه نصيحة ، فليتفطن لذلك .
ومنها: أن يكون له ولاية لا يقوم بها على وجهها ، إما أن لا يكون صالحا لها ، وإما أن يكون فاسقا ومغفلا ونحو ذلك ، فيجب ذكر ذلك لمن له عليه ولاية عامة ، ليزيله ويولي من يصلح أو يعلم ذلك منه ، ليعامله بمقتضى حاله ، ولا يغتر به ، وأن يسعى في أن يحثه على الاستقامة أو يستبدل به .


الخامس : أن يكون مجاهراً بفسقه أو بدعته


كالمجاهر بشرب الخمر ، ومصادرة الناس ، وأخذ المكس ، وجباية الأموال ظلما ، وتولي الأمور الباطلة ، فيجوز ذكره بما يجاهر به ، ويحرم ذكره بغيرهمن العيوب ، إلا أن يكون لجوازه سبب آخر مما ذكرنا .


السادس : التعريف


فإن كان الإنسان معروفا بلقب - كالأعمش والأعرج والأصم والأعمى والأحول وغيرهم - جاز تعريفهم بذلك ، ويحرم إطلاقه على وجه التنقيص ، ولو أمكن تعريفه بغير ذلك ، كان أولى .

فهذه ستة أسباب ذكرها العلماء ، وأكثرها مجمع عليها و دلائلها من الأحاديث الصحيحة المشهورة
وقد نظم بعض العلماء هذين البيتين تصديقاً لما ذكرت آنفاً في قوله

الـقـدح ليس بغيبة في ستة *** مـتظلم ومـعرف ومحـذر
ومجاهر فسقا ومستفت ومن *** طلب إلاعانة في إزالة منكر

>>>>><<<<

من الطرق المعينه علا علاج الغيبة://


وسائل علاج تعين على ترك الغيبة والنميمه بربطهما بالألم وبتكرار الرسائل فى العقل الباطنى

1_لو أن صديقك سرق منك 100 ريال ألا تنهره ؟؟؟؟ فما بالك فى حديث هاتفى وقد سُـرق أكثر من
500 حسنة ؟؟؟ فإذا حاول محدثك أن ينال من فلان فأمنعه أوغير مجرى الحديث حفاظا على الحسـنات .
2- لو أن المصارف البنكية سياستها أن تسحب الأموال من أصحاب الغيبة .ووضـعها فى حسـاب من
تحدثوا عنهم ألا يصمتون بعد ذلك فى مجالسهم حفاظا على أموالهم من الضياع ؟؟؟؟
3- إن معرفتك بأن جهازا يسـجل عليك كل كلـمة تصدر عنك , تجعلك ممسـكا عن الكلام , أفلا
تجعلك معرفتك أن ملكين يسجلان عليك ومترصدين لكل كلمة أن تكون أكثر إمسـاكا وصمتا ؟؟؟؟؟
4- لو أن إبنك كان يشتم أبناء الجيران والأقارب كلما لـعب معهم وتكرر نصحك له دون جدوى, ألا
تحبسه وتحرمه من اللعب ؟ فما أشبه اللسان بالطفل.فأطبق على كل كلمة بشـفتيك قبل أن تخرج فتندم.
5- قول إبن مسعود (أنصت تسلم من قبل أن تندم ) فردد جملة ,قبل أن تندم .قبل أن تندم .دائما .
6- لماذا لا تختصر الكلام كما تختصره فى المكالمـات الدولية , وتعلم بأن كل كلمة محاسـب فى ضياع
حسناتك كما هو فى ضياع أموالك .فالمفاجأة بفـاتورة تـلفونك يمكن تداركه وعدم العودة لمثل ذلك
ولكن عندما تفاجأ بضياع حسناتك فى صحيفتك يوم القـيامة وضياع الجنة .فالحسـرة والندامة أبدية .
7- لو أن صنبور الماء أنكسر ,فأندفع الماء بقوة .…ألا تخاف وترتـعب من أن يغرق المطبخ والبيت فما
بالك لو أن الكلام المندفع منك أغرقك فى العذاب وأهـوال يوم القيامة فلا حول لك ولا قوة إلا الندم .
8- إذا سـافرت إلى بلد بعيد , وتحملت مشاق عدة أميال بالسيارة وعند الوصول للحدود أعادوا لك
الجواز وقالوا ليست لديك تأشيرة دخول . ألا تشـعر بالإحباط والحزن ؟؟؟؟؟؟؟ فما بالك بالحرمان من
دخـول الجنة التى لا عين رأت .ضـاعت إلى الأبد بسـبب كلمات قـيلت فى دقائق على الهاتف .
9- أفلا تسـارع فى ستر عورة رجل إذا حصل له حادث فى الطريق , فلا حول له ولا قوة فى إعانة
نفسه .فـما بالك لو أحدا أغتاب رجلا أمامك ؟؟؟؟ أى كشـف عن عيوبه , ألا تحاول تغطيته ؟؟؟؟
10-ألا تخاف أن يسـخر منك الآخرين لوجود علامة ضربة مؤقتة فى عينيك وتحاول أن تخفيه عن
أعين الناس؟ فما بالك لو أن الله أبتلاك فى كلامك أو خلقتك أو فى أولادك؟؟فهل تقبل السـخرية ؟؟؟
11-الظالم يأخذ من حسـنات المظلوم لقاء ما شـتمه وأنتقصه عند الآخرين ,حتى يسـتوفى ما كان
للمظلوم من حق عليه ,فيسبقه الظالم بالفضل .فقد ضاع حق المظلوم بغيبتة .
12-أتقبل أن تأكل جيفة حمار؟ فما بالك بالذى أغتبته فهو أشد من أكلك للجيفة .كما قال الرسول صلى الله علية وسلم


>>>>><<<<




  رد مع اقتباس
قديم 2011-09-01, 19:47 رقم المشاركة : 81

افتراضي


سبحان الله



  رد مع اقتباس
قديم 2011-09-01, 20:39 رقم المشاركة : 82

افتراضي إحذر من youtube





أهلا و سهلا بكلٌ الأخوة بالمنتدى الإسلامي


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله , وآله وصحبه , وبعد .

خاطر بأخيك وبأمك وأبيك , وبصاحبتك وبنيك ,وخاطر بحياتك ونفسك ومالك وبكل ما تملك

ولكن لا تخاطر بدينك

بالتأكيد لا تريد أن تتحمل أوزار أي شخص تهديه مقاطع طيبة من مقاطع اليوتيوب

بسبب المقاطع السيئة الدسيسة بين المقاطع الطيبة في موقع اليوتيوب

فإذا دخل صاحبك لإحدى هذه المقاطع السيئة فأنت السبب ولا ريب

فتنبه بارك الله واحفظ دينك ودين إخوانك وأخواتك



طريقة جيدة لمشاهدة اليوتيوب بأمان

أو إرسال مقاطع اليوتيوب إلى من تريد وأنت مطمئن

( ولا عليك أمر )اتبع الآتي




واذهب إلى هذا الموقع

http://www.safeshare.tv/
وقم بلصق رابط المقطع في هذه الخانة البيضاء
بعد لصق الرابط , اضغط على هذا المستطيل




----------



النتيجة بدون إعلانات






نسأل الله أن يجعل هذا العمل خالصا لوجهه الكريم
وأن يحفظنا ويحفظ جميع المسلمين وأن يرزقنا حسن الخاتمة



دمتم وفي أمان الله وحفظه









  رد مع اقتباس
قديم 2011-09-02, 03:32 رقم المشاركة : 83

Rules كيف عالج النبي صلى الله عليه وسلم انتشار الأوبئة









كيف عالج النبي صلى الله عليه وسلم انتشار الأوبئة



نعيش اليوم على شفا انتشار وباء جديد إنه "أنفلونزا الخنازير" ومع أن العلماء يصرحون بأن أكل لحم الخنزير آمن ولا يضر، إلا أننا كمسلمين نعتقد أن أكل لحم الخنزير هو السبب في انتشار هذا الفيروس. فلولا الاهتمام بالخنازير ورعايتها وتربيتها والاحتكاك بها لم يصل هذا الفيروس إلى شكله القاتل.

وعلى كل حال يعتبر هذا الفيروس وباء مثله مثل أنفلونزا الطيور، والسارس، وجنون البقر... وكلها أوبئة جديدة لم يكن لأحد علم بها من قبل. ولكن العلماء يؤكدون أن أي الفيروسات لديها القدرة على التطور وتغيير شكلها ومقاومة الأدوية. ولذلك كانت هذه الفيروسات وباءً حصد أرواح المليارات من البشر عبر التاريخ.



هذا هو أحد الفيروسات الكبيرة القاتلة، إنه جندي من جنود الله تعالى سلَّطه على البشر، فالمعاصي لا يمكن أن تمر هكذا بدون عقاب في الدنيا قبل الآخرة، ومع أن حجم هذا الفيروس لا يتجاوز جزءاً من عشرة آلاف جزء من الميليمتر! هذا الكائن المتناهي الصغر قادر على تدمير الاقتصاد العالمي، وقادر على قتل عشرات الملايين من البشر... إنه مجرد جندي صغير من جنود الله تعالى، القائل: (وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ وَمَا هِيَ إِلَّا ذِكْرَى لِلْبَشَرِ) [المدثر: 31].

والنبي صلى الله عليه وسلم أمر باتخاذ إجراء وقائي يدل على أنه رسول من عند الله! ففي زمنه لم يكن لأحد علم بطريقة انتشار الأوبئة أو أنه من الممكن أن يحمل الإنسان هذا الفيروس ويبقى أياماً دون أن يشعر بوجوده. ولذلك فالمنطق يفرض في ذلك الوقت أن يأمر الناس أن يهربوا من الطاعون، ولكن ماذا قال عليه الصلاة السلام؟

يقول عليه الصلاة والسلام: (الطاعون بقية رجز أُرسل على طائفة من بني إسرائيل، فإذا وقع بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا منها فراراً منه، وإذا وقع بأرض ولستم بها فلا تهبطوا عليها) [رواه البخاري ومسلم]. وانظروا معي إلى هذه الوصفة النبوية الرائعة، وهي ما يسميه العلماء بالحجر الصحي.

حتى الإنسان الذي يبدو صحيح الجسم وهو في بلد الوباء، لم يسمح له النبي صلى الله عليه وسلم بمغادرة هذا البلد حتى انتهاء الوباء. وهذا ما يقوله الأطباء اليوم، بل إنهم يمنعون السفر والتنقل بين البلد الموبوء والبلدان الأخرى حرصاً على عدم انتشار الوباء. ولو تأملنا اليوم كل الإصابات التي انتشرت في أوربا أو آسيا أو في بعض البلدان العربية، نجدها صادرة من أناس قدموا من أمريكا أو المكسيك حيث تقع بؤرة المرض.

ولذلك فإن هذا الحديث الشريف يمثل معجزة نبوية نراها ونلمسها في عصرنا هذا، ويمثل طريقة صحيحة في الطب الوقائي، ويمثل سبقاً علمياً يشهد على صدق هذا النبي وعلى صدق رسالة الإسلام. والطاعون: هو أي مرض معدي قابل للانتشار بسرعة.





  رد مع اقتباس
قديم 2011-09-02, 03:39 رقم المشاركة : 84

Rules وصف التخلق البشرى...طورا العلقة والمضغة ( الإعجاز في القرآن والسنة )










وصف التخلق البشرى...طورا العلقة والمضغة ( الإعجاز في القرآن والسنة )



وصف التخلق البشرى...طورا العلقة والمضغة

يؤكد القرآن الكريم مراحل النمو (التخلق) البشرى في الآيات التالية: ( وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ مِن سُلاَلَةٍ مّن طِينٍ، ثُمّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مّكِينٍ، ثُمّ خَلَقْنَا النّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَاماً فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْماً ثُمّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقاً آخَرَ فَتَبَارَكَ اللّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ) [سورة المؤمنون: 12-14]. لقد قسمت هذه الآية الكريمة مراحل تطور الجنين الإنساني إلى ثلاث مراحل أساسية، وفصلت بين كل منها بحرف العطف( ثم ) الذي يفيد الترتيب مع التراخي. فالمرحلة الأولى هي مرحلة النطفة - والمرحلة الثانية هي مرحلة التخليق - والمرحلة الثالثة هي مرحلة النشأة. وتتألف المرحلة الثانية من أربعة أطوار: العلقة، المضغة، العظام، اللحم. وتمتد هذه المرحلة ابتداء من الأسبوع الثالث حتى نهاية الأسبوع الثامن. وأهم ما يميزها هو التكاثر السريع للخلايا، ونشاطها الفائق في تكوين الأجهزة .

مما يجعل وصف التخليق وصفاً دقيقاً معبراً عن طبيعة العمليات الداخلية، والمظهر الخارجي؛ للجنين حيث ينتقل من مظهر غير متميز إلى مظهر إنساني متميز في الأسبوع السابع، نتيجة لانتشار الهيكل العظمى ثم بناء العضلات في الأسبوع الثامن. ونظراً لأن العمليات التخليقية للجنين تتم بسرعة كبيرة، وتتلاحق فيها الأحداث خلال هذه الفترة، فإننا نلحظ أن القرآن الكريم قد استعمل حرف العطف (الفاء) الذي يفيد الترتيب مع التعقيب للربط والانتقال بين أطوار هذه المرحلة.



  رد مع اقتباس
إضافة رد



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:56


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة 2010-2024 © منتديات جوهرة سوفت